قصّةٌ و عبرة :
جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعًا قبّعته بين قدَمَيه و بجانبه لوحةٌ مكتوبٌ علَيها: ( أنا أعمى أرجوكم ساعدوني) فَمرّ رجل إعلاناتٍ بالأعمى و وقف لِيَرى أنّ قبّعته لا تحوي سوى قروشٍ قليلة فَوضَع المزيد فيها.
و دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته و كتب علَيها عبارةً أخرى و أعادَها مكانها و مضى في طريقه. لاحَظَ الأعمى أنَّ قبّعته قد امتلأت بِالقروش و الأوراق النّقديّة، فَعرف أنّ شيئًا قَد تغيَّر، فَسَأل أحدَ المارّة عمّا هو مكتوبٌ على اللّوحة، فَكانت كالآتي: ( نحنُ في فصل الرّبيعُ لكنّني لا أستطيع رؤية جَماله! ).
غيّر وسائلك عندما لا تَسيرُ الأمور كَما يجب 🌿.
جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعًا قبّعته بين قدَمَيه و بجانبه لوحةٌ مكتوبٌ علَيها: ( أنا أعمى أرجوكم ساعدوني) فَمرّ رجل إعلاناتٍ بالأعمى و وقف لِيَرى أنّ قبّعته لا تحوي سوى قروشٍ قليلة فَوضَع المزيد فيها.
و دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته و كتب علَيها عبارةً أخرى و أعادَها مكانها و مضى في طريقه. لاحَظَ الأعمى أنَّ قبّعته قد امتلأت بِالقروش و الأوراق النّقديّة، فَعرف أنّ شيئًا قَد تغيَّر، فَسَأل أحدَ المارّة عمّا هو مكتوبٌ على اللّوحة، فَكانت كالآتي: ( نحنُ في فصل الرّبيعُ لكنّني لا أستطيع رؤية جَماله! ).
غيّر وسائلك عندما لا تَسيرُ الأمور كَما يجب 🌿.