💎 مَكَــانــةُ الــسُّــنَّــةِ 💎▪️ قَـالَ سَهْل بنُ عَبدُ الله -رَحِمَهُ الله- :
مثل السّـُنَّة في الدنيا مثل الجنة في الآخرة
من دخـل الجـَنّة في الآخـرة سَلِم، ومن دخـل السُّـنَّة في الدنيا سَلِم .
📚 ذم الكلام : (٣٨٤/٤)
▪️ قـَالَ الشيخ أَحْمَد النَّجْمِي -رَحِمَهُ الله- :
الإسـلام الحقـيقي هـو السُّـنَّة فمن استقام على السُّـنَّة وأقامها فـقد أقــام الإســلام .
📚 إرشاد الساري : صـ (٢٤)
▪️ قَـالَ ابنُ قُدَامَة المَقْدِسِي -رَحِمَهُ الله- :
من سلك غير طريق سلفه أفـضت به إلى تلفه ، ومـن مـال عن السُّـنّة فقد انحرف عن طـريق الـجَنَّة ، فـاتّقوا الله تعالى وخافوا على أنفسكم ، فإنّ الأمر صعب ، ومـا بعد الجنّة إلا النـّار ، وما بعد الحقّ إلا الـضّلال ، ولا بعد السُّـنّة إلا البدعة .
📚 تحريم النّظر في كتب الكلام : (٧١)
▪️ قَـالَ الحَسَنُ البَصْرِيّ -رَحِمَهُ اللّه :
السّنّة والّذي لا إله إلّا هو بين الغالي
والجافي، فاصبروا علـيها رحمكم اللّه، فإنّ
أهل الـسّنّة كانوا أقـلّ النّاس فيما مضى،
وهم أقلّ النّاس فيما بقى، الّذين لم يذهبوا
مع أهل الإتراف في إترافهم ، ولا مع أهل البدع في بدعهم، وصبروا على سنّتهم حتّى لقوا ربّهم، فكذلك إن شاء اللّه فكونوا .
📚 إغاثة اللهفان : (٧٠/١)
▪️ قَـالَ العَلّامَة السَّعْدِي -رَحِمَهُ الله- :
لا صلاح للناس إلا باتباع السُّنة في جميع أحوالهم .
📚 شرح العمدة : (٤٣٩/١)
▪️ يقول الامام الذهبي رحمه الله :
ينبغي للمسلم أن يستعيذ من الفتن ، ولا يَشْغَبَ بذكر غريب المذاهب لا في الأصول ولا في الفروع ، فما رأيت الحركةَ في ذلك تُحصِّل خيراً، بل تُثير شراً وعداوةً ومقتاً للصُّلحاء والعُبّاد من الفريقين ،فتمسَّكْ بالسنّة ، وألزم الصمت ، ولا تخُضْ فيما لا يعنيك ، وما أشكل عليك فرُده إلى الله ورسوله ، وقف ، وقل : الله ورسوله أعلم .
📚 سير أعلام النبلاء : (20/ 142)
▪️ قال ابنُ بطة - رحمه الله :
فللّهِ درّ أقوامٍ دقَّت فِطَنُهم ، وصَفَتْ أذهانُهُم ، وتعالت بهم الهممُ في اتِّباعِ نبيِّهِم ، وتناهت بهم المحبةُ حتى اتَّبَعُوهُ هذا الاتباع ، فبمثل هَديِ هؤلاءِ إخواني فاهتدوا ، وﻵثارهم فاقتفوا ، ترشدوا وتُنصَروا وتُجبَروا .
📚 كتابه اﻹبانة : (245/1)
▪ قال الإمام الشاطبي -رحمه الله-:
من علامات السعادة على العبد:
تيسير الطاعة عليه، وموافقة السنة في أفعاله، وصحبته لأهل الصلاح، وحسن أخلاقه مع الإخوان، وبذل معروفه للخلق، واهتمامه للمسلمين، ومراعاته لأوقاته .
📚 الاعتصام : (٢/ ١٥٢)
▪️ قال معتمر رحمه الله :
دخلت على أبي وأنا منكسر ،
فقال : مالك ؟!
قلتُ : مات صديق لي ،
قال : مات على السنة ؟
قلت : نعم ، قال : فلا تخف عليه .
اللالكائي : (1/66)
🖊قَنَـاةُ مُعْتَـقَــدِ أَهْلِ السُّـنَّــةِ وَالجَمَــاعَـةِ
https://t.me/mo3takad