فيديو يتدواله الشبيحة في قنواتهم من داخل مطار أبو ضهور لشبيح عميحكي
الشبيحة أصبح لديهم عقيدة قتاليه أصبحت تمكنهم من الدخول في المعارك ، بعد أن علموا أن أمثال المحيسني ومن صدره أزندق من بشار وزبانيته ،
غالبية العوام بصورة عامة أصبحوا يعلمون حقيقة هؤلاء الزنادقة العملاء ، مما شجع بعضهم ليتواصل مع الشبيحة ليكون معهم وبصفهم ويعلن لهم ولائه لبشار
نعم والله للشبيحة أصبح لديهم عقيدة قتالية شجعهم عليها من باع مدن وقرى أهل السنة وصعد الباصات بأمر ولي نعمته الزنديق اردوغان ، كالمحيسني والهراري والجولاني وعطون وقاعدة العريدي قاعدة اللطم والجبناء اخزاهم الله ولعنهم ،
الطامة الكبرى ليس بإمتلاك الشبيحة لهذه العقيدة ، بل الطامة أن موجة ردة هائلة تلوح في الأفق بين المسلمين في كل منطقة يدخلها الشبيحة ، تجد الناس تتسابق في إظهار ردتهم عن دين الله ليكونوا بمأمن من بطش بشار وجنده ، وفي حلب وريف الشام وحمص وريفها الأمثلة كثيرة
لم يكتفوا هؤلاء الزنادقة بتدمير الجهاد لأجل مناصبهم ومصالح اولياء نعمتهم ، بل ساهموا بأن يرتد الناس عن دينهم مقدمين لليهود والنصارى ما عجزوا عنه بالطائرات والمدافع
مايجبر الخواطر أن الدولة الإسلامية باقية غصة بحلوقهم جمعيا ، فاللهم مكن لها واعنها على اعدائك
https://youtu.be/QOn634nZq5E