فالرجل قد بلغ من الصراحة -أو الوقاحة - حدَّ أن اعتبر الهجمة على الإسلام بعد أحداث سبتمبر 2001 "فرصة ذهبية"، ودعا إلى تأسيس كليات تحارب الدين قبل كليات تعلم الكيمياء، فقال: "فبمواجهة كل كلية شريعة أو معهد ديني ينبغي أن نؤسس كليات لتدريس تاريخ الأديان المقارن، أو علم الاجتماع الديني، هذا أهم من تدريس الكيمياء أو الفيزياء، أو قل: إن له الأولوية حاليًا .. إننا يجب أن نلتحق بفولتير وتصوره الطبيعي عن الدين والأخلاق، فالدين الحقيقي هو الدين الطبيعي"
http://www.noonpost.org/content/5086
http://www.noonpost.org/content/5086