وهل شعرت بأنكِ حفيدة لأمهات المؤمنين تقتدين بهنّ وتسيرين على خطاهن ؟ إن في حجابكِ عبادة ، ودرء فتنة ، وتحقيق إيمان ، وحصانة للأمة ، واعتزاز بهويّة ..
فكوني العابدة الطائعة المجاهدة بحجابها ، كي تكوني من سيدات القصور في الجنة ..
ومن يدري ، فقد يلبسكِ حجابك الدنيويّ الملتزم في الدنيا .. سندساً وإستبرقا في الآخرة .. فاعقدي العزم وأخلصي النّيّة ، وتوكلي على الله في كل أمر فهو المعين عليه.
t.me/oukhai