Репост из: مؤسسة نداء الإسلام الإعلامية
🌧|السُنَنِ النَبَوَيّةْ عِنَدَ نُزُولِ المَطَرْ|🌧
▪️(١) كَانَ النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم- إِذَا رَأَى المَطَرَ قَالَ: «اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعاً»
(رواه البخاري برقم: ١٠٣٢) .
- وفي وراية عند أبي داود (٥٠٩٩):
«اللَّهُمَّ صَيِّبًا هَنِيئاً» وصحّحها الألباني.
▪️(٢) كان النبي -صلّى الله عليه وسلّم- يتعرّض للمطر، فيصيبُ شيئاً من بدنه:
عَنْ أَنَسٍ -رضي الله عنه- أنه قال: «أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَطَرٌ، قَالَ: فَحَسَرَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-َ ثَوْبَهُ، حَتَّى أَصَابَهُ مِنَ الْمَطَرِ ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ لِمَ صَنَعْتَ هَذَا ؟. قَالَ: (لِأَنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعَالَى)». رواه مسلم (٨٩٨).
▪️(٣) تحرّي الدعاء عند نزول المطر مظنّة الإجابة؛ لأنه وقتُ فضلٍ ورحمة من الربّ -سبحانه-.
← قال النبّيُ -صلّى الله عليه وسلّم-: «ثنتان ما تردان: الدعاء عند النداء، وتحت المطر».
صححه الألباني في (صحيح الجامع: ٣٠٧٨).
▪️(١) كَانَ النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم- إِذَا رَأَى المَطَرَ قَالَ: «اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعاً»
(رواه البخاري برقم: ١٠٣٢) .
- وفي وراية عند أبي داود (٥٠٩٩):
«اللَّهُمَّ صَيِّبًا هَنِيئاً» وصحّحها الألباني.
▪️(٢) كان النبي -صلّى الله عليه وسلّم- يتعرّض للمطر، فيصيبُ شيئاً من بدنه:
عَنْ أَنَسٍ -رضي الله عنه- أنه قال: «أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَطَرٌ، قَالَ: فَحَسَرَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-َ ثَوْبَهُ، حَتَّى أَصَابَهُ مِنَ الْمَطَرِ ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ لِمَ صَنَعْتَ هَذَا ؟. قَالَ: (لِأَنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعَالَى)». رواه مسلم (٨٩٨).
▪️(٣) تحرّي الدعاء عند نزول المطر مظنّة الإجابة؛ لأنه وقتُ فضلٍ ورحمة من الربّ -سبحانه-.
← قال النبّيُ -صلّى الله عليه وسلّم-: «ثنتان ما تردان: الدعاء عند النداء، وتحت المطر».
صححه الألباني في (صحيح الجامع: ٣٠٧٨).