بَعَدَ سَبَعَةِ وَسبعينَ أغنِيَةٍ، وثَلاثَةُ وعِشرونَ ألفَ لَترٍ مِنَ البُكاءِ، بَعَدَ عَشرِ سِنينٍ مِنَ العِلاجِ
قَالَ لي الطَبيبُ النَفسيّ “رُبَمَا الحَياةُ لَيسَتْ للجَميعِ”!
أحمَدْ قاسِمْ.
قَالَ لي الطَبيبُ النَفسيّ “رُبَمَا الحَياةُ لَيسَتْ للجَميعِ”!
أحمَدْ قاسِمْ.