قصة بعنوان سجين رقم 7

‏-
قرائه ممتعة " Part 1 -
' احيانآ يجبرناا الواقع على تخيل امور مانتخيلهآآ ابد
واحيانآ يجبرنا الواقع على ترك اشخاص كانو في يوم
من الايام اقرب اشخاص بالنسه لنا مايكتفى الواقع
بتركهم كذاا بس ، يخلينآ نتركهم بطريقه مؤلمة جدآ !

آنا اسمي جون عمري 31 سنة متحري بالامن العآم ،
واجهتنآ بالآيام الاخيرة جرائم قتل متاوصلة في اماكن
مختلفه من نيويورك وبطريقة واحده ،! وفي اخر يوم من كانون الاول قتل احد حراس السجن
بنفس الطريقه التي فالحوادث الاخيرة وسلمت لي القضية
راودتني شكوك حول المساجين بس كيف يكونو هم الي ارتكبو الجرائم الاخيرة لا لا لا مستحيل ! اية ممكن بس كيف ؟ مستحيل احد يخرج من السجن او يطلع ومحد ينتبه له ! طلعت من المكتب ورحت لممرر المساجين كنت اراقبهم واحد واحد بس لفت انتباهي سجبن واحد كان هداي بتصرفاته ولا يشترك مع باقي المساجين والي محيرني اكثر انهم ساجنينه بسجن فردي ؟ هلكني التفكير ورجعت المكتب وماعطيت السجين اي باال
اخذني النوم ونمت !
جون جون جون ،! كان هذا صديقي مارتن رديت عليه بنبرة مليانه ارهااق قال ي الله انتهى الدوام قلتله خلاص انت
روح وانا ابغى ابجلسس هناا عندي قضية وماخلصتها قاال
خلاص براحتك طلع وتركني لحالي بالمكتب ! .. -