يحكى ان يهوديين كانا مسافرين في الصحراء في الساعة العاشرة صباحاً وكانا جائعين و عطشانين جداً .. ثم نظرا فأذا بجماعة من المسلمين بجوار بئر يرعون اغنامهم .
فقال احد اليهود ويدعى إبراهام : ما رايك يا شموئيل ان نطلب من هؤلاء المسلمين بعض الطعام ؟ فلنقم بالتمثيل بأننا مسلمين ... أنا سأسمي نفسي علي وانت سمي نفسك عبدالله .
فأجابه شموئيل : لا والله لن اكذب ولن ادعي غير ما أنا عليه ولو مت من الجوع .
وعندما وصلوا سألهم المسلمين عن اسمائهم فقال ابراهام : أنا أسمي علي وانا مسلم
وقال شموئيل : وأنا شموئيل وانا يهودي
فقال كبير المسلمين : أعطوا لليهودي بعض الطعام .. اما انت ياعلي فأنت تعلم ان الدنيا رمضان وهو شهر صوم عند المسلمين ... أنتظر للمغرب وسوف نفطر مع بعض .
الحكمة من القصة : كن صاحب مبدأ واحد ولا تراوغ وسوف تنال ما تريده .. المرواغة ستزيدك جوعاً فقط .
فقال احد اليهود ويدعى إبراهام : ما رايك يا شموئيل ان نطلب من هؤلاء المسلمين بعض الطعام ؟ فلنقم بالتمثيل بأننا مسلمين ... أنا سأسمي نفسي علي وانت سمي نفسك عبدالله .
فأجابه شموئيل : لا والله لن اكذب ولن ادعي غير ما أنا عليه ولو مت من الجوع .
وعندما وصلوا سألهم المسلمين عن اسمائهم فقال ابراهام : أنا أسمي علي وانا مسلم
وقال شموئيل : وأنا شموئيل وانا يهودي
فقال كبير المسلمين : أعطوا لليهودي بعض الطعام .. اما انت ياعلي فأنت تعلم ان الدنيا رمضان وهو شهر صوم عند المسلمين ... أنتظر للمغرب وسوف نفطر مع بعض .
الحكمة من القصة : كن صاحب مبدأ واحد ولا تراوغ وسوف تنال ما تريده .. المرواغة ستزيدك جوعاً فقط .