بند 390
🔻🔻🔻🔻🔻🔻
ضبط حفظ ما جاء بعد قوله تعالى (ولكل درجات مما عملوا)
〰〰〰〰〰〰〰
🌿{ذَٰلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا *غَافِلُونَ* (131) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُوا ۚ وَمَا رَبُّكَ *بِغَافِلٍ* عَمَّا يَعْمَلُونَ (132}
[الأنعام : 131-132]
🌿{أُولَٰئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنس *ِ ۖ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ* (18) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُوا ۖ *وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ* (19)}
[الأحقاف : 18-19]
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰
الملاحظات📚
〰〰〰
ورد قوله تعالى ( ولكلٕ درجات مما عملوا)
مرتين فقط في القرآن
ولضبط حفظ ما جاء بعدها في كلا السورتين
🔵نلاحظ في سورة الأنعام أن الآية السابقة له ختمت ب ( #غافلون)
وجاء بعدها ⬅ولكل درجات مما #عملوا وما ربك #بغافل عما #يعملون
لاحظوا أيضا⬅ مما *عملوا* _ عما *يعملون*
🔵 أما موضع سورة الأحقاف فان الآية السابقة ختمت ب
( إنهم كانوا خاسرين) : أي إنهم كانوا خاسرين ببيعهم الهدى بالضلال، والنعيم بالعذاب.
وجاءت الآية التالية⬅ ولكلٕ درجات مما عملوا #وليوفيهم_أعمالهم وهم لا يظلمون
أي : وليوفيهم اللّه جزاء أعمالهم، وهم لا يُظلمون بزيادة في سيئاتهم، ولا بنقص من حسناتهم.
ونلاحظ أيضا أن الآية فيها ( مما #عملوا ) _( وليوفيهم #أعمالهم )
حتى لا يختلط معنا هذا الموضع ونقرأه ( وليوفيهم أجورهم)
فقوله تعالى ( ليوفيهم أجورهم) ورد في سورة فاطر ٣٠
وسبق ب( يرجون #تجارة لن تبور 🔅ليوفيهم #أجورهم...)
أي أن في موضع سورة فاطر ورد مع التجارة الأجر
🔻🔻🔻🔻🔻🔻
ضبط حفظ ما جاء بعد قوله تعالى (ولكل درجات مما عملوا)
〰〰〰〰〰〰〰
🌿{ذَٰلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا *غَافِلُونَ* (131) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُوا ۚ وَمَا رَبُّكَ *بِغَافِلٍ* عَمَّا يَعْمَلُونَ (132}
[الأنعام : 131-132]
🌿{أُولَٰئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنس *ِ ۖ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ* (18) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُوا ۖ *وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ* (19)}
[الأحقاف : 18-19]
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰
الملاحظات📚
〰〰〰
ورد قوله تعالى ( ولكلٕ درجات مما عملوا)
مرتين فقط في القرآن
ولضبط حفظ ما جاء بعدها في كلا السورتين
🔵نلاحظ في سورة الأنعام أن الآية السابقة له ختمت ب ( #غافلون)
وجاء بعدها ⬅ولكل درجات مما #عملوا وما ربك #بغافل عما #يعملون
لاحظوا أيضا⬅ مما *عملوا* _ عما *يعملون*
🔵 أما موضع سورة الأحقاف فان الآية السابقة ختمت ب
( إنهم كانوا خاسرين) : أي إنهم كانوا خاسرين ببيعهم الهدى بالضلال، والنعيم بالعذاب.
وجاءت الآية التالية⬅ ولكلٕ درجات مما عملوا #وليوفيهم_أعمالهم وهم لا يظلمون
أي : وليوفيهم اللّه جزاء أعمالهم، وهم لا يُظلمون بزيادة في سيئاتهم، ولا بنقص من حسناتهم.
ونلاحظ أيضا أن الآية فيها ( مما #عملوا ) _( وليوفيهم #أعمالهم )
حتى لا يختلط معنا هذا الموضع ونقرأه ( وليوفيهم أجورهم)
فقوله تعالى ( ليوفيهم أجورهم) ورد في سورة فاطر ٣٠
وسبق ب( يرجون #تجارة لن تبور 🔅ليوفيهم #أجورهم...)
أي أن في موضع سورة فاطر ورد مع التجارة الأجر