تَلك حيَاتهُ،
مُلطخةٌ بَدموُع حزنٍ ومُمزقةْ،
كطَائرٍ بَلا أجنِحة حُبس وحيدًا فِي زنْزانةَ السمَاء الوَاسِعة
وكجَسدٍ حيّ يِحوي عَلى الكثِير من الجِثث بِداخله
بائسٌ، واليِأس غلّفَ رُوحه
ثُم إنهُ واقعٌ للحَد الذيِ يَعجزُ فِيه عَن النْهوض.
مُلطخةٌ بَدموُع حزنٍ ومُمزقةْ،
كطَائرٍ بَلا أجنِحة حُبس وحيدًا فِي زنْزانةَ السمَاء الوَاسِعة
وكجَسدٍ حيّ يِحوي عَلى الكثِير من الجِثث بِداخله
بائسٌ، واليِأس غلّفَ رُوحه
ثُم إنهُ واقعٌ للحَد الذيِ يَعجزُ فِيه عَن النْهوض.