النهاية...
(إني وجدت عامة الطائفة من عهد أمير المؤمنين علي إلى زماننا هذا يرجعون إلى علمائها ويستفتونهم في الأحكام والعبادات، ويفتونهم العلماء فيها، ويسوغون لهم العمل بما يفتونهم به، وما س معنا أحدا منهم قال لمستفت لايجوز الك الاستفتاء ولا العمل به .. وقد كان منهم الخلق العظيم عاصروا الأئمة ، ولم يحك عن واحد من الأئمة النكير على أحد من ه ؤلاء ولا إيجاب القول بخلافه، بل كانوا يصوبونهم في ذلك، فمن خالفه في ذلك كان مخالفا لما هو المعلوم خلافه).
الشيخ الطوسي (قدس سره)
الغدة في أصول الفقه: ۲/ ۷۳۰
(إني وجدت عامة الطائفة من عهد أمير المؤمنين علي إلى زماننا هذا يرجعون إلى علمائها ويستفتونهم في الأحكام والعبادات، ويفتونهم العلماء فيها، ويسوغون لهم العمل بما يفتونهم به، وما س معنا أحدا منهم قال لمستفت لايجوز الك الاستفتاء ولا العمل به .. وقد كان منهم الخلق العظيم عاصروا الأئمة ، ولم يحك عن واحد من الأئمة النكير على أحد من ه ؤلاء ولا إيجاب القول بخلافه، بل كانوا يصوبونهم في ذلك، فمن خالفه في ذلك كان مخالفا لما هو المعلوم خلافه).
الشيخ الطوسي (قدس سره)
الغدة في أصول الفقه: ۲/ ۷۳۰