✤ لذلك إذ نتذكر القيامة، وإذ نتذكر هذا العمر الطويل غير المُتناهي الذي ينتظرنا في الأبدية، نستعد لهذه الحياة بحياة البِرِّ وحياة الإيمان؛ لكي نستحق هذا الخلود السعيد. لأنه لن يدخل في نعيم الله الأبدي إلا المؤمنون الذين عاشوا بالحب، وعاشوا بالسلام، وعاشوا في خيرٍ، ينشرون الخير أينما وُجدوا، وأينما حلُّوا، ويبحثون عن سعادة غيرهم أكثر من سعادتهم الشخصية. هؤلاء الأنقياء الأبرياء، الأبرار هم الذين يعيشون في النعيم الأبدي ✤
«البابا شنوده الثالث»
https://t.me/CHQuotes
«البابا شنوده الثالث»
https://t.me/CHQuotes