💡 ( أوكي ) وأخواتها !
🔹 ( أوكي ) ترددها وقلبـك يطـربُ ::
وتلوكُ من ( أخواتها ) ما يُجلَبُ
🔹 فتقول : ( يسْ ) مترنمًا بجوابهـا
وبـ( نُو ) ترد القولَ إذ لا ترغب
🔹 وتعدّ ( وَنْ ) مستغنيًا عن (واحدٍ)
وبـ(تُو) تثنّي العدّ حين تحسِّب
🔹 تصف الجديد ( نيو ) و ( أُولْدَ ) قديمَه
و( بْليزَ ) تستجدي بها من تطلب
🔹 وإذا تودعنا فـ(بايُ) وداعُنا
وتصيح (ولكمْ – هايَ) حين ترحب
🔹 مهلا بُنيّّ .. فمستعارُ حديثِكم
عبثٌ ، وعُجْمَـةُ لفظِه لا تُعرَبُ
🔹 تدعو أخاك اليعربيّ كأعجمٍ
مستعرضًا برطانةٍ تتقلبُ
🔹 تستبـدل الأدنى بخير كلامِنا
وكأنّ زامرَ حيِّنا لا يُطرِبُ !
🔹 أنعدّ ذاك هزيمةً نفسيةً
أم أنّه شغـبٌ ؛ فلا نستغربُ ؟!
🔹 مهلا أخي في الضّاد يا ابن عروبتي
إن الفصاحةَ واجبٌ بك يُندَبُ
🔹 حسْبُ العروبةِ أن تخاذلَ قومُها
فلنحتفظْ منها بلفظٍ يَعْذُبُ
ُ
🔹 ( أوكي ) ترددها وقلبـك يطـربُ ::
وتلوكُ من ( أخواتها ) ما يُجلَبُ
🔹 فتقول : ( يسْ ) مترنمًا بجوابهـا
وبـ( نُو ) ترد القولَ إذ لا ترغب
🔹 وتعدّ ( وَنْ ) مستغنيًا عن (واحدٍ)
وبـ(تُو) تثنّي العدّ حين تحسِّب
🔹 تصف الجديد ( نيو ) و ( أُولْدَ ) قديمَه
و( بْليزَ ) تستجدي بها من تطلب
🔹 وإذا تودعنا فـ(بايُ) وداعُنا
وتصيح (ولكمْ – هايَ) حين ترحب
🔹 مهلا بُنيّّ .. فمستعارُ حديثِكم
عبثٌ ، وعُجْمَـةُ لفظِه لا تُعرَبُ
🔹 تدعو أخاك اليعربيّ كأعجمٍ
مستعرضًا برطانةٍ تتقلبُ
🔹 تستبـدل الأدنى بخير كلامِنا
وكأنّ زامرَ حيِّنا لا يُطرِبُ !
🔹 أنعدّ ذاك هزيمةً نفسيةً
أم أنّه شغـبٌ ؛ فلا نستغربُ ؟!
🔹 مهلا أخي في الضّاد يا ابن عروبتي
إن الفصاحةَ واجبٌ بك يُندَبُ
🔹 حسْبُ العروبةِ أن تخاذلَ قومُها
فلنحتفظْ منها بلفظٍ يَعْذُبُ
ُ