"حين كنتِ ترسلين لي " صباح الخير عزيزي " لم أكن أهتم ، حين كنتِ ترسلين لي " أفرم البصل الآن " كنت أقول " وما همي بالبصل أنا ؟" ، حين كنتِ ترسلين لي " ضفرت شعري ضفيرتين " كنت أقول " يالسخافتك "
حين ترسلين لي "أتحدث مع جارتنا عن مشاكلها مع زوجها " كنت أقول " ما شأني أنا؟
الآن بعد رحيلك ، لازلت أتفقد بريد رسائلي أبحث فيه عن تفاصيل يومك ..
أشعر بالحيرة حول شعرك ، أضفرتيه أم تركتيه منسدلًا على كتفيك ، أود أن أعرف متى اِستيقظت وماذا تفعلين الآن ، ينتابني الفضول حول جارتك وزوجها .. تُرى هل تصالحا ؟ تفاصيلك التي لطالما اِستسخفتها ، تسخف هي بي الآن وتجعل مني أضحوكهة.
حين ترسلين لي "أتحدث مع جارتنا عن مشاكلها مع زوجها " كنت أقول " ما شأني أنا؟
الآن بعد رحيلك ، لازلت أتفقد بريد رسائلي أبحث فيه عن تفاصيل يومك ..
أشعر بالحيرة حول شعرك ، أضفرتيه أم تركتيه منسدلًا على كتفيك ، أود أن أعرف متى اِستيقظت وماذا تفعلين الآن ، ينتابني الفضول حول جارتك وزوجها .. تُرى هل تصالحا ؟ تفاصيلك التي لطالما اِستسخفتها ، تسخف هي بي الآن وتجعل مني أضحوكهة.