ڪـيـف يـعــوِض اللّٰــــه ؟.
" يـعـوّضـك اللّٰــــه ، ويُـعـطـيـك اللّٰــــه ويُـغـنيـك اللّٰــــه
لا أحــد يـفـهـمـك ويـفـهـم ضـعـغـك وحـاجـتـك
وقـلـة حـيـلـتـك إلا اللّٰــــه
سـتـأتـي لـحـضـة يـجـبـر اللّٰــــه فـيـهـا خــاطرك ،
لـحضـة يـفـز لـهـا قـلـبـك ، وتشـفـي ڪـلّ ڪسوره ،
ويـعـوضـك عـمـّا ڪـان ،
فـاطـمـئـن .. لأنَّ اللّٰــــه إذا حـل أنـسـاك مـاڪـنـت فـاقـدَ " .
مَـتـى عــوِض اللّٰــــه ؟.
" يـاتيـك عــوضُ اللّٰــــه فـجـاأة ...
فـتضـحـك مـن نـفـسـك ... يـا إلـهي ...
ڪـيف ڪُـنـتُ أبڪـي ؏ـلـى مـا لـم يڪـن يـسـتـحـق الـبڪـاء !
ڪـيف ڪُـنـتُ أحـزن ؏ـلـى فـراقِ أمـورٍ
ڪـانـت أسـوأ بڪثـيـر ممـا ڪُـنـتُ أتـخيـل
يأتـيـكَ عـوض اللّٰــــه لـيـثـبـت لـك
أن اللّٰــــه دائمـآ مـا ڪـان يُـطـمنئنك بإشـاراتٍ وعـلامـات ...
و ڪُـنـتُ أنـت مُـغـمض الـعـيـنيـن والـقـلـب عـنـها ".