أنا لن أخون تماسكي ،
هوّن عليك
ولن أجازف باحتمالٍ مُهملِ ..
ما جئتُ أسأل كيف حالكَ !
لا تخفْ ..
فالحال أصعب من حديثٍ مُجملِ
أنا غالباً أنساكَ
في السهو الخفيف
ولا أخاف من الحنين الأولِ !
لكنّ بي
حمّى سؤالٍ واحدٍ :
هل كنتَ مثلي في الغياب تحنُّ لي ؟!
محمد إبراهيم يعقوب
هوّن عليك
ولن أجازف باحتمالٍ مُهملِ ..
ما جئتُ أسأل كيف حالكَ !
لا تخفْ ..
فالحال أصعب من حديثٍ مُجملِ
أنا غالباً أنساكَ
في السهو الخفيف
ولا أخاف من الحنين الأولِ !
لكنّ بي
حمّى سؤالٍ واحدٍ :
هل كنتَ مثلي في الغياب تحنُّ لي ؟!
محمد إبراهيم يعقوب