ذكرك الدائم لله هو طريقك
نحو استقرار نفسك، وهدوء روحك، وسعادة قلبك،
والأعظم من هذا كله، أن الله يذكرك كُلما ذكرته.
"وَالذّاكِرينَ اللَّهَ كَثيرًا وَالذّاكِراتِ
أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَغفِرَةً وَأَجرًا عَظيمًا".
نحو استقرار نفسك، وهدوء روحك، وسعادة قلبك،
والأعظم من هذا كله، أن الله يذكرك كُلما ذكرته.
"وَالذّاكِرينَ اللَّهَ كَثيرًا وَالذّاكِراتِ
أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَغفِرَةً وَأَجرًا عَظيمًا".