TGStat
TGStat
Qidiruv uchun matnni kiriting
Ilg‘or kanal qidiruvi
  • flag Uzbek
    Sayt tili
    flag Russian flag English flag Uzbek
  • Saytga kirish
  • Katalog
    Kanal va guruhlar katalogi Kanallar qidiruvi
    Kanal/guruh qo‘shish
  • Reytinglar
    Kanallar reytingi Guruhlar reytingi Postlar reytingi
    Brendlar va shaxslar reytingi
  • Analitika
  • Postlarda qidiruv
  • Telegram'ni kuzatish
✍مقالات../مصطفى حطبه /..قناة عامه توعويه

23 Sep 2018, 22:12

Telegram'da ochish Ulashish Shikoyat qilish

#مقتطفات_شعرية

الثورةُ... على ركبِ الحسين
___
ما بكيناكَ.. حَسرَةً وقُعُودَا
بل أقمناكَ.. ثورةً وصُمودا
وعلى نهجكَ الإلهيِّ سِرْنا
والتحَمنا (شوافِعاً) و(زُيودا)
ورفعنا: شعارَ (هيهات) رفضاً
واقتفيناكَ .. عُدَّةً وعديدا
وصرخنا بوجهِ كُلِّ دَعِيٍّ:
(لَعَنَ الله من تولَّى يزيدا)
لم نَقُلْ: (يا حسين لبّيكَ) إلا
في الميادين.. صيحةً ووعيدا
ما جَلَدنا ظهورنا.. بل جَلَدنا
(داعِشاً) و(البِلاكَ) و(الجنجويدا)
وأشَرْنا إلى البنادقِ.. نُوحِي
واذرفي الدمعَ في الوغى (بارُودا)
ونُواسِي نفوسَنا كُلّ حينٍ
بـِ(البراكين) باعِثِينَ وفُودا
فَبَكَينا بُكاءَ سَيِّدِ (صَيدَا)
خاشِعاً.. والسيوفُ تُردِيْ اليهودا

لو ترانا.. على رؤوسِ الأعادي
كانَ تطبِيرُنا يشُقُّ الحديدا
ما لطَمنا صدورَنا فيكَ حُزناً..
بل لطمنا الزمانَ؛ حتى أُعِيدَا
فأفقنا على (الحسينِ ابن بدرٍ)
حامِلاً حينها لـِ(أيلولَ) عِيدا
وظننَاهُ أنتَ.. إذْ أنَّ ربِّي
منكَ أهدَى لنا (حُسيناً) حفيدا
ثائراً ضدّ ألفِ ألفِ (يزيدٍ)
قابِضَاً منكَ للجهادِ وقُودا
أشعلَ الثورةَ العظيمةَ رفضاً
واستِبَاقاً لكُلِّ شَرٍّ أُرِيدا
وسقاها دِماءَهُ.. وهوَ يدري
أنَّها عن مسارِها لن تحيدا
مِنْ هُناكَ االجنيد
ُ البِدءُ كانت...
ثُمَّ عَمَّت تهائماً ونُجُودا
ثُمَّ لمَّا أرادها اللهُ وعداً
باليمانِيْنَ.. زادها تأييدا
قادَها فِتيَةٌ يُعَدُّونَ عَدَّاً
إنَّما اليوم.. مَنْ يَعُدُّ الحُشودا؟!
بدأتْ صرخةٌ بـ(صعدةَ) حتى
أصبَحَتْ في سَمَا (الرياضِ) رُعُودا

ثُمَّ لمَّا لها القبائلُ هّبَّتْ ؛
عَهِدَ الله أنَّها لن تعُودا
وهَدَاها الإلهُ من آلِ طه
(قائداً) أرهقَ الزمانَ صَعُودا
عَلَمَاً.. صادقاً.. شجاعاً.. حكيماً
صارِماً.. حاسِماً.. حليماً.. رشيدا
جاءَ من جذوةِ الشبابِ ؛ لِتَحيَا
ثورةُ الشعبِ فيهِ عُمراً مَدِيدا

زادَ (سبتمبرُ) المجيدُ اكتِمالاً
حين ثُرنا.. وصارَ حقاَ مجيدا
ثورةٌ هزَّت الطغاة وأضحى
كُلُّ باغٍ يفِرُّ منها شريدا
بعضُنا من نجاحها ارتابَ.. حتى
جاءَ إعلانُ حربهم تأكيدا
كانت الطائراتُ فوق سمانا
تَتَهجَّى بيانَها المشهودا
إنَّها الثورةُ العظيمةُ حقاً
عمَّدَ القصفُ نصرَها تعميدا
كشَفَتْ كُلَّ خائنٍ وعميلٍ
عَرَّفَتْ شعبَنا العدُوَّ اللدُودا
حاولوا.. جَعلَ أرضنا تحت "بندٍ"
ففرضنا على الأعادي بُنودا!!
تحت بندِ (المُسيَّراتِ) جعلنا
و(البراكين) حِلفَهُم مرصودا
وقطعنا حبالَهُم؛ ولِهَذا
مَدَّنا الله حبلَهُ المشدودا
عُصبةُ الإثمِ والنفاقِ علينا
تَتوالَى (أُمَيَّةً) و(سُعودا)
فَوَرَبِّ السماء والأرض أنَّا
سوفَ نجتثُّ ظِلَّها الممدودا
سوفَ نستأصِلُ اليهودَ فإمَّا
أن نُبِيدَ اليهودَ.. أو أنْ نَبِيدا

يا إمامَ الجهادِ في كلِّ عصرٍ
لكَ جئنا مُجَدِّدينَ العُهودا
شاءكَ اللهُ للبريَّةِ نهجاً
ولثَاراتكَ اصطفانا جُنودا
مَدَّ في الأرضِ أن تَميدَ جبالاً
وهَدانا لدِينهِ أنْ يميدا
ليرانا على الورى شُهداءً
ويرى المصطفى علينا شهيدا
يا ابن بنت الرسول.. نحنُ قلوبٌ
نبضُها في (الحسين).. صارَ نشيدا
نحنُ أوفَى الورى إليكَ ولاءً
رُبَّما قد عرفتَ مِنَّا الجُدودا
كُلَّما صَعَّدُوا الحروبَ علينا
زادَ فيكَ ارتِباطُنا تصعيدا
ما "تركناكَ يا حسين" لَوْ انَّا
كُلّ يومٍ نعيشُ قتلاً جديدا
وسنمضي؛ لنهديَ الناسَ حتى
نَرِثَ الأرضَ ؛ مُنجِزينَ الوعودا

إنَّ من حاربُوكَ يا سِبطَ طه
حاربونا...؛ عداوةً وجُحُودا
لم يزلْ يرفع الكتابَ دَعِيُّ
وهُوَ يُخفِي بصدرِهِ التُلمُودا!!
من إلى الدين ينتمون ادِّعاءً
تركونا.. كما تُرِكتَ وحيدا!!
نحنُ في (كربلاء) مُنذُ سنينٍ
كُلُّ يومٍ نعيشُها تجسيدا
و(أبوالفضل) لم يكُنْ مُستعاراً
كانَ في كربلائنا موجودا
كانَ (صمَّادُنا أبو الفضل) فينا
مثل (عبَّاسكَ) العنيد.. عنيدا
كانَ يدري بأنَّهُم رصدوهُ
ومضى يُسقيَ القلوبَ صمودا!!
لم تُصِبْ عينَهُ الرماحُ.. ولكنْ
كانَ رُمحاً على التُرابِ مُشِيدا
بعدما مُزِّقت يداهُ بقصفٍ
طارَ يستهدِفُ الطغاة شهيدا
كُلُّ يومٍ ونحنُ في (كربلاءٍ)
نتجلَّى ملاحِماً وخُلودا
إنَّ مليون (زينبٍ) في بلادي
صبرُها (الزينبيُّ) هزَّ الوجودا
تبذلُ الزوجَ والبنينَ.. وترجو
لو لديها استطاعةٌ أن تزيدا!!
لو فتحنا لهُنَّ بابَ جهادٍ
لاقتحمنَ الوغى وجُزنَ الحُدودا
ما "تركناكَ يا حسين" لَوْ انَّا
تحت ظُلمِ الحصار نطوي العُقودا
إنَّها روحكَ التي علَّمتنا
كيف في اللهِ نغمِرُ الأرضَ جُودا
كيف نحيا أعزَّةً شرفاءً
نحصُدُ النصرَ.. أو نُوَارَى اللُحودا
فعليكُم صلاةُ ربِّي وأنتُمْ
تسكُبونَ الفِدَا وريداً.. وريدا
قد أعادَ الإلهُ بأسكَ فينا
فلهُ الحمدُ مُبدِئاً ومُعِيدا
#معاذ_الجنيد

262 0 0
Katalog
Kanal va guruhlar katalogi Kanallar to‘plamlari Kanallar qidiruvi Kanal/guruh qo‘shish
Reytinglar
Telegram-kanallar reytingi Telegram-guruhlar reytingi Postlar reytingi Brendlar va shaxslar reytingi
API
Statistika API'si Postlar qidiruvi API'si API Callback
Kanallarimiz
@TGStat @TGStat_Chat @telepulse @TGStatAPI
O‘qish
Blogimiz Telegram tadqiqoti 2019 Telegram tadqiqoti 2021 Telegram tadqiqoti 2023
Kontaktlar
Qo‘llab-quvvatlash Email Vakansiyalar
Har xil narsalar
Foydalanuvchi shartnomasi Maxfiylik siyosati Ommaviy oferta
Botlarimiz
@TGStat_Bot @SearcheeBot @TGAlertsBot @tg_analytics_bot @TGStatChatBot