سَيأتي ...
لأنّهُ ثمةَ في أزقةِ الغُربَة جياعىٰ لفتاتِ الأمل
وَثمة مَن يتوسّل الرأفة وَالعناقات
في حوانيت العشق الساهرة للغسق !
سَيأتي ...
لأنّهُ عَلَى ناصية الطريق إلى الكوفة،
حيارى ينتظرون مسحةَ كفّهِ وَقُبلةً عَلَى جبينهِ،
لتقلب صحراء قلوبهم إلى ربيع لا يموت النَّرجس فيه 🤍
لأنّهُ ثمةَ في أزقةِ الغُربَة جياعىٰ لفتاتِ الأمل
وَثمة مَن يتوسّل الرأفة وَالعناقات
في حوانيت العشق الساهرة للغسق !
سَيأتي ...
لأنّهُ عَلَى ناصية الطريق إلى الكوفة،
حيارى ينتظرون مسحةَ كفّهِ وَقُبلةً عَلَى جبينهِ،
لتقلب صحراء قلوبهم إلى ربيع لا يموت النَّرجس فيه 🤍