: قِيلَ في أدبِ الشوق :
ما زالَ صَوتُكَ في ثَنايا مَسمَعي
والشوقُ في صَدري يُفتِتُ أضلُعي
واللّهِ إنَّ الشوقَ فاقَ تحمُّلي
ياشوقُ رِفقاً بالفؤادِ ألا تَـعي .🪬
.
ما زالَ صَوتُكَ في ثَنايا مَسمَعي
والشوقُ في صَدري يُفتِتُ أضلُعي
واللّهِ إنَّ الشوقَ فاقَ تحمُّلي
ياشوقُ رِفقاً بالفؤادِ ألا تَـعي .🪬
.