ㅤ
كَيْفَ أَنَجَح فِي حِفْظ الْقُرْآن🌱
٢- النَّفْس تَتَقَلَّب مَا بَيْنَ الْاِشْتِيَاق وَذَلِكَ الْألَم:
فَحِينَ تَنَظُّر لِحْيَاتكَ، وَتَتَأَمَّل تَعَلُّقهَا بِالدُّنْيَا، تُشْعِر بِجَفَاء رَوْحكَ وَهِي بَعيدَة عَنِ الْقُرْآن، وَتُشْعِر بِالضَّيَاع أَمَامَ الْفِتَن وَالشِّبْهَات وَالشَّهْوَات.
وَحِينَ تُرَتِّل الآيات، وَتَسْتَمِدّ مِنْ نُورهَا مَا يُثْبِت فُؤَادكَ، وَيُطْفِئ نِيَرَان الْفِتَن، تَجِد أَنَّ رَوْحكَ تَشْتَاق لِلْمَزِيد مِنْ عَبِيرهَا لِتُفَجِّر فِي قَلْبكَ يَنَابِيع الْخَشْيَة وَالتَّوْبَة وَالْإِنَابَة،
فَيُفِيض الْقَلْب بِمَشَاعِر الْإيمَان، وتُسرع النَّفْس لِلْاِسْتِجَابَة لِأَوَامِر الرَّحْمَنِ، فَلَا تَهِزّهَا الْأَمْوَاج الْمُتَلَاطِمَة،
وَلَا تُطْفِئ نُورهَا الرِّيَاح الْعَاتِيَة، وَبَيْنَ هَذَا وَذَاكَ تَشْتَاق النَّفْس لِحِفْظ كِتَاب الله.
--- --- ---
قَنَـ ( قُلُوبٌ تَنبِـضُ بِـالْقُرْآنِ ) ـُاْة
https://cutt.us/pJNYz
كَيْفَ أَنَجَح فِي حِفْظ الْقُرْآن🌱
٢- النَّفْس تَتَقَلَّب مَا بَيْنَ الْاِشْتِيَاق وَذَلِكَ الْألَم:
فَحِينَ تَنَظُّر لِحْيَاتكَ، وَتَتَأَمَّل تَعَلُّقهَا بِالدُّنْيَا، تُشْعِر بِجَفَاء رَوْحكَ وَهِي بَعيدَة عَنِ الْقُرْآن، وَتُشْعِر بِالضَّيَاع أَمَامَ الْفِتَن وَالشِّبْهَات وَالشَّهْوَات.
وَحِينَ تُرَتِّل الآيات، وَتَسْتَمِدّ مِنْ نُورهَا مَا يُثْبِت فُؤَادكَ، وَيُطْفِئ نِيَرَان الْفِتَن، تَجِد أَنَّ رَوْحكَ تَشْتَاق لِلْمَزِيد مِنْ عَبِيرهَا لِتُفَجِّر فِي قَلْبكَ يَنَابِيع الْخَشْيَة وَالتَّوْبَة وَالْإِنَابَة،
فَيُفِيض الْقَلْب بِمَشَاعِر الْإيمَان، وتُسرع النَّفْس لِلْاِسْتِجَابَة لِأَوَامِر الرَّحْمَنِ، فَلَا تَهِزّهَا الْأَمْوَاج الْمُتَلَاطِمَة،
وَلَا تُطْفِئ نُورهَا الرِّيَاح الْعَاتِيَة، وَبَيْنَ هَذَا وَذَاكَ تَشْتَاق النَّفْس لِحِفْظ كِتَاب الله.
--- --- ---
قَنَـ ( قُلُوبٌ تَنبِـضُ بِـالْقُرْآنِ ) ـُاْة
https://cutt.us/pJNYz