أما السّفينة فكانت " لِمَسَاكين "
وأما الغُلام فكان " أبواه مُؤمِنَيْن "
وأما الجدار فكان " لغُلامين يتيمَيْن "
تختلف الظروف ، لكن رحمة ربك بك لا تتغير ...
كُل بلاء ظاهر داخله نعمة تحيطك وحكمة بالغة
لو علمتها لشكرت الله عليها
فالحمد والشكر لله دائمًا وأبدًا🌹
وأما الغُلام فكان " أبواه مُؤمِنَيْن "
وأما الجدار فكان " لغُلامين يتيمَيْن "
تختلف الظروف ، لكن رحمة ربك بك لا تتغير ...
كُل بلاء ظاهر داخله نعمة تحيطك وحكمة بالغة
لو علمتها لشكرت الله عليها
فالحمد والشكر لله دائمًا وأبدًا🌹