طاب الفراقُ فما عادَ الهوى يُغري
وأنت في غَيهب التَسويف لا تَدري
وكم نَصحتُك ألا شيء يَمنعُني
من الرحيلِ إذا قللت من قَدري
لا شيء لا شيء يبقى كم أردِدُها
ها قد نَسيتُ حبيباً ضَمهُ صَدري
ظننتهُ مُخلِصاً إن قال يصدقني
لكنه عاشَ بين الكَذب والغَدرِ "
وأنت في غَيهب التَسويف لا تَدري
وكم نَصحتُك ألا شيء يَمنعُني
من الرحيلِ إذا قللت من قَدري
لا شيء لا شيء يبقى كم أردِدُها
ها قد نَسيتُ حبيباً ضَمهُ صَدري
ظننتهُ مُخلِصاً إن قال يصدقني
لكنه عاشَ بين الكَذب والغَدرِ "