في مرحلةٍ ما، يصيرُ الإنسان يُراقبُ العيون من حوله كلها، يُحدّق في كل شيء، ينظر ويتأمّل، وحالُ عينيه تنطق في عيون الجميع؛ هل أنا موجود بالنسبة لكم؟
يصيرُ حاله كحال زهرةٍ عاشت فصل الشتاء بكل قسوته، ومرّت عليها عواصف كثيرة وأمطار غزيرة، تشتهي بعد هذه المعركة لو يسألها أحد ما؛ كيف حالك؟
مطلبها بسيطٌ جدا، سؤالٌ عن حالها، يكون معناه أني أراكِ وأُشاهدك وأسمعكِ..
كيف حالك؟ دواءٌ لآلامٍ كثيرة، وسندٌ يُخفّف من ثقل الحياة على ظهور البشر..
لذلك.. كيف حالكم جميعًا؟
يصيرُ حاله كحال زهرةٍ عاشت فصل الشتاء بكل قسوته، ومرّت عليها عواصف كثيرة وأمطار غزيرة، تشتهي بعد هذه المعركة لو يسألها أحد ما؛ كيف حالك؟
مطلبها بسيطٌ جدا، سؤالٌ عن حالها، يكون معناه أني أراكِ وأُشاهدك وأسمعكِ..
كيف حالك؟ دواءٌ لآلامٍ كثيرة، وسندٌ يُخفّف من ثقل الحياة على ظهور البشر..
لذلك.. كيف حالكم جميعًا؟