مَاذِا قُيَل عٌنِ الشُجّاعهّ فُي الشُعر .
دَعوني أُوَفّي السَيفَ في الحَربِ حَقَّهُ
وَأَشرَبُ مِن كاسِ المَنِيَّةِ صافِيا
وَمَن قالَ إِنّي سَيِّدٌ وَاِبنُ سَيِّدٍ .. فَسَيفي
وَهَذا الرُمحُ عَمّي وَخالِيا