♻ بعض مقومات الصمود الحالية في ادلب ♻
1- إجتمع فيها الصادقين ممن رفضوا المصالحات ومن كل مناطق الشام مما يعني عناصر بشرية ذات عقيدة ثابتة في متابعة القتال.
2- عودة الحاضنة الشعبية لرونقها ودعمها للمجاهدين والثوار وخصوصا بعد المظاهرات الأخيرة وهذا يدل على وعي تلك الحاضنة لخطورة المرحلة.
3- إجتماع الفصائل الثورية والجهادية ضمن خندق المصير الواحد بعد أن أصبح واقعا لايستطيع أحد إنكاره من القادة أو العناصر.
4- إنحسار تيار المصالحات مع الروس في الشمال بعد الحملات الأمنية المركزة التي طالت ضفادع الردة هناك.
5- نفير وعودة آلاف الشباب للجهاد المسلح وأغلبهم ممن ترك الجبهات بسبب القتال الداخلي الذي دام طويلا.
6- تجمع نخب العسكرة والدعوة في ( ادلب ).
7- الدفاع سيكون مستميت مع التلاشي الأكيد لظاهرة الباصات الخضراء ( فالمعركة معركة وجود نكون أو لانكون) ولاوجود لمنطقة يرحل اليها الأهالي والثوار.
8- إتساع حدود الشمال مع مليشيات الأسد سيتيح للثوار والمجاهدين شن عمليات هجومية لتحرير مناطق جديدة بالتزامن مع الدفاع المستميت عن إدلب وهذا سيجعل من العدو مشتت عسكريا.
9- تم البدء فعليا بتشكيل كتائب المقاومة الشعبية العفوية في مدن وقرى الشمال لتكون تلك الكتائب رديفة لجميع الفصائل دون استثناء، سيكون ذلك بمثابة الدعم الإستراتيجي المادي والمعنوي بالشكل الصحيح للفصائل بعيدا عن الدعم المشروط لصالح الدول فقط.
10- جغرافية إدلب التي تحوي هضاب وجبال وطرق معقدة تتيح للمدافع إستخدام الكمائن بشكل مريح وناجح.
(بوت المجاهدين)
https://telegram.me/mujahedin1413bot