#هـــــــــــديـــــــــــل_الــــــــــــــــروح 🌹
البارت 17..
👌🏻👇🏻 😍
نرجع للوقت الحالي
حياة :شافت محمد قادم لعندها وبيده التلفون
خافت منه
وبنفسها(يا ربي شكله جاي لعندي يااا ربي ليكون عرف انه انا الي أأذيه بالتلفون طواال الفتره السابقه يا رب سترك يا ربي
محمد تقدم من ناحيتها
وهي وقفت مرعوبه
بنفسها (انا حاا أهرب قبل ما يخزي بي قدام الطلاب وشلت شنطتها وكانت ناويه تهرب بس وقفها صوت محمد
محمد بهم وإرتباك:العفو اختي
بس كنت اشتي أسئلك سؤال
حياة خلاااص مش قادره
تتحمل اكيد عرف اكيد ياا ويل حالي من هبالتي
مع جيت احب إلا هذا وردت عليه بإرتباك
ورعب كبير:أان ننعم
أء ء ءاتفضل
محمد:مش انتي صديقة اللي يلقبوها بالغراب
حياااة ارتااااحت واتطمنت انه ما عرف انها اللي بتأذيه بالتلفون وردت عليه بإستغراب: اي انا صديقتها تشتي شي منها
محمد :اي ممكن اعرف هي وين الان
حياة بإندهاش : ليش تشتي منها شي
محمد: بقلة صبر :الموضوع بغاية الخطوره هذا اذا ما كانت بخطر الان
حياة بخوف وقلق على هديل : والله اخذوها
بنتين من شان تذاكر لمجموعة بنات
ومش عارفه لفين اخذنها
محمد بعصبيه:كيف مش عارفه لفين
اخذنها مش انتين صاحبات وإلا لا
حياة بإرتباك :احترم نفسك ما اسمح لك ترفع صوتك عليا
محمد وهو يشتي يهدي نفسه شويه ورجع وجه كلامه لرائد :هلا رائد سمعت ايش قالت
صديقتها وشاف لحياة
بنظرة إستهزاء
والعمل
ويش تقول انت
هي
بمصيبه لا حول ولا قوة الا بالله
طيب اعمل ايش
ووجه كلامه لحياة
ما قالين لك فين بيروحين يذاكرين
حياة اول ما سمعت ان هديل واقعه بمصيبه بكت:هما كانوا غريبات اول مره نشوفهم
محمد بنظرة عتب :لمن هما غريبات كيف تخلينها تروح معاها
انتن غبيات والا تتغابين ومشي
حياة شلت شنطتها ولحقت محمد
محمد شافها وراه وبنرفزه
:وين رايحه
حياة ارتبكت واستحت منه:معاك
محمد شاف حالها ورحمها:يلا بسرعه عشان نلحق عليها
حياة اخذت تلفونها وتتصل بهديل
:اوووف
محمد شافها:خير
حياة بإرتباك :أأ هديل تلفونها مغلق
وأتذكرت ريم
اايوه ايوه
محمد أستغرب :خير ايش ذكرتي
حياة
بتتصل بريم
: هذي صديقتنا ريم
ما أرتاحت لهن وراحت تراقبهن
محمد بفرحه انه لقي خيط يوصلهم لهديل: كفؤ يالريم
بنت رجال من صدق
يلا اتصلي
لها بسرعه
حياة أتضايقت من مدحه لريم: واتصلت
حياة: الووووه وينك حبيبتي ريم
ريم بخوف وبكى :حياة الحقي الحقي الحقي
على هديل أهيئ أهيئ أهيئ
حياة خافت على ريم وهديل وشافت لمحمد :الحق على هديل
ليش ويش صاير اتكلمي
محمد يصرخ أفتحي الإسبيكر بسرعه
حياة فتحته
ريم وهي تبكي: شفت البنات يسحبوها للمصلى واثنين رجال ملثمين دخلوا وراهن
حياة صاحت:لااااااااا
محمد افتجع من منظر حياة : خير ايش في هااي انتي مالك
حياة :المصلى المصلى خطفوها للمصلى ومعاهن اثنين رجال
بسرعه خلينا نلحق عليها
محمد جري بكل سرعته وحياة بعده
اتصل لرائد وهو يلهث ومرعوب على هديل
:رائد الحق هم خاطفينها للمصلى
البارت 17..
👌🏻👇🏻 😍
نرجع للوقت الحالي
حياة :شافت محمد قادم لعندها وبيده التلفون
خافت منه
وبنفسها(يا ربي شكله جاي لعندي يااا ربي ليكون عرف انه انا الي أأذيه بالتلفون طواال الفتره السابقه يا رب سترك يا ربي
محمد تقدم من ناحيتها
وهي وقفت مرعوبه
بنفسها (انا حاا أهرب قبل ما يخزي بي قدام الطلاب وشلت شنطتها وكانت ناويه تهرب بس وقفها صوت محمد
محمد بهم وإرتباك:العفو اختي
بس كنت اشتي أسئلك سؤال
حياة خلاااص مش قادره
تتحمل اكيد عرف اكيد ياا ويل حالي من هبالتي
مع جيت احب إلا هذا وردت عليه بإرتباك
ورعب كبير:أان ننعم
أء ء ءاتفضل
محمد:مش انتي صديقة اللي يلقبوها بالغراب
حياااة ارتااااحت واتطمنت انه ما عرف انها اللي بتأذيه بالتلفون وردت عليه بإستغراب: اي انا صديقتها تشتي شي منها
محمد :اي ممكن اعرف هي وين الان
حياة بإندهاش : ليش تشتي منها شي
محمد: بقلة صبر :الموضوع بغاية الخطوره هذا اذا ما كانت بخطر الان
حياة بخوف وقلق على هديل : والله اخذوها
بنتين من شان تذاكر لمجموعة بنات
ومش عارفه لفين اخذنها
محمد بعصبيه:كيف مش عارفه لفين
اخذنها مش انتين صاحبات وإلا لا
حياة بإرتباك :احترم نفسك ما اسمح لك ترفع صوتك عليا
محمد وهو يشتي يهدي نفسه شويه ورجع وجه كلامه لرائد :هلا رائد سمعت ايش قالت
صديقتها وشاف لحياة
بنظرة إستهزاء
والعمل
ويش تقول انت
هي
بمصيبه لا حول ولا قوة الا بالله
طيب اعمل ايش
ووجه كلامه لحياة
ما قالين لك فين بيروحين يذاكرين
حياة اول ما سمعت ان هديل واقعه بمصيبه بكت:هما كانوا غريبات اول مره نشوفهم
محمد بنظرة عتب :لمن هما غريبات كيف تخلينها تروح معاها
انتن غبيات والا تتغابين ومشي
حياة شلت شنطتها ولحقت محمد
محمد شافها وراه وبنرفزه
:وين رايحه
حياة ارتبكت واستحت منه:معاك
محمد شاف حالها ورحمها:يلا بسرعه عشان نلحق عليها
حياة اخذت تلفونها وتتصل بهديل
:اوووف
محمد شافها:خير
حياة بإرتباك :أأ هديل تلفونها مغلق
وأتذكرت ريم
اايوه ايوه
محمد أستغرب :خير ايش ذكرتي
حياة
بتتصل بريم
: هذي صديقتنا ريم
ما أرتاحت لهن وراحت تراقبهن
محمد بفرحه انه لقي خيط يوصلهم لهديل: كفؤ يالريم
بنت رجال من صدق
يلا اتصلي
لها بسرعه
حياة أتضايقت من مدحه لريم: واتصلت
حياة: الووووه وينك حبيبتي ريم
ريم بخوف وبكى :حياة الحقي الحقي الحقي
على هديل أهيئ أهيئ أهيئ
حياة خافت على ريم وهديل وشافت لمحمد :الحق على هديل
ليش ويش صاير اتكلمي
محمد يصرخ أفتحي الإسبيكر بسرعه
حياة فتحته
ريم وهي تبكي: شفت البنات يسحبوها للمصلى واثنين رجال ملثمين دخلوا وراهن
حياة صاحت:لااااااااا
محمد افتجع من منظر حياة : خير ايش في هااي انتي مالك
حياة :المصلى المصلى خطفوها للمصلى ومعاهن اثنين رجال
بسرعه خلينا نلحق عليها
محمد جري بكل سرعته وحياة بعده
اتصل لرائد وهو يلهث ومرعوب على هديل
:رائد الحق هم خاطفينها للمصلى