📬📬
إن غدا مفقود لا حقيقة له،
ليس له وجود، ولا طعم، ولا لون،
فلماذا نشغل أنفسنا به،
ونتوجس من مصائبه،
ونهتم لحوادثه،
نتوقع كوارثه،
ولا ندري هل يحال بيننا وبينه،
أو نلقاه، فإذا هو سرور وحبور ؟!☺️
إن غدا مفقود لا حقيقة له،
ليس له وجود، ولا طعم، ولا لون،
فلماذا نشغل أنفسنا به،
ونتوجس من مصائبه،
ونهتم لحوادثه،
نتوقع كوارثه،
ولا ندري هل يحال بيننا وبينه،
أو نلقاه، فإذا هو سرور وحبور ؟!☺️