. 📜
موقف أ.د. نزار ريان من العمليات الاستشهادية:
«كان للريان كلمته المسموعة في الشمال الصامد، وتربى على يديه رجال عشقوا الشهادة كما عشقها ،شيخهم، فكان مسجده، مسجد الخلفاء الراشدين قلعة تخرج المجاهدين والاستشهادين، وعلى رأسهم ولده إبراهيم نزار ريان الذي تأثر بكلمات أبيه الصادقة عن الشهادة والشهداء، فسأل أباه أن يُكلم المجاهدين ليأذنوا له رغم صغر سنه (17عاماً) بالخروج في عميلة استشهادية، ففعل الوالد المجاهد، وتم تجهيز الابن، فخرج المجاهد إبراهيم لتنفيذ العملية الاستشهادية، ثم عاد شهيدًا عريسًا لمنزله»
🔫
موقف أ.د. نزار ريان من العمليات الاستشهادية:
«كان للريان كلمته المسموعة في الشمال الصامد، وتربى على يديه رجال عشقوا الشهادة كما عشقها ،شيخهم، فكان مسجده، مسجد الخلفاء الراشدين قلعة تخرج المجاهدين والاستشهادين، وعلى رأسهم ولده إبراهيم نزار ريان الذي تأثر بكلمات أبيه الصادقة عن الشهادة والشهداء، فسأل أباه أن يُكلم المجاهدين ليأذنوا له رغم صغر سنه (17عاماً) بالخروج في عميلة استشهادية، ففعل الوالد المجاهد، وتم تجهيز الابن، فخرج المجاهد إبراهيم لتنفيذ العملية الاستشهادية، ثم عاد شهيدًا عريسًا لمنزله»
🔫