دفعهم لذلك وعد واحد فقط ، لم يدخل السلطان ولا الغلب ولا الانتصار
الوعد الوحيد ( الجنة ) لها يعملون ولأجلها يتحرزون
خلت حياتهم من حظوظ النفس واتباع الهوى
فكانوا يجاهدون جهاداً ظني ويمضون في دعوتهم رغم كل المتاعب والمصاعب في الطريق
ولما علم الله عزوجل منهم الصدق في ترك الحياة والسعي للاخرة وأنهم لا ينتظرون جزاءً في الأرض
علم أنهم أصبحوا أمناء على الأمانة الكبرى في الأرض
أمانة الدين ( عقيدة وحاكمية وسلوكاً ...)
الوعد الوحيد ( الجنة ) لها يعملون ولأجلها يتحرزون
خلت حياتهم من حظوظ النفس واتباع الهوى
فكانوا يجاهدون جهاداً ظني ويمضون في دعوتهم رغم كل المتاعب والمصاعب في الطريق
ولما علم الله عزوجل منهم الصدق في ترك الحياة والسعي للاخرة وأنهم لا ينتظرون جزاءً في الأرض
علم أنهم أصبحوا أمناء على الأمانة الكبرى في الأرض
أمانة الدين ( عقيدة وحاكمية وسلوكاً ...)