إذا كنتَ، رغم ذنوبك، تحافظ على الصَّلاة في وقتها، وتحرص على أدائها في الجماعة ما استطعتَ، فاعلم أنَّ قلبك لم يمتْ بعدُ، وأنَّ رجوعه إلى حياة البرّ والخير ممكنٌ كلَّ الإمكان، وأنَّ المعصية التي أنت مبتلى بها ما هي إلّا سحابة صيفٍ عمّا قريبٍ تنقشع، فسدّدْ، وقاربْ، واسعَ إلى الخلاص، وأكثرْ من الدُّعاء.
-محمّد موسى كمارا
•• T.me/athr_2
-محمّد موسى كمارا
•• T.me/athr_2