ڪان الشاب الميڪانيڪي الذي يعمل بشرڪة مُتواضعة فى “ديترويت” يحصل علىٰ 11 دولاٰر أسبوعيا مُقابل عمل لمدة 10 ساعات باليوم .. ولڪن الشاب الطموح..
حين يصل لمنزله يقضي نصف الليل فى حظيرة خلف بيته..
عاڪفا علىٰ مُحاولة صُنع نوع جديد من المُحرڪات.
وفيما كان والده الفلاٰح يعتبر مُحاولاٰت ابنه ضربا من العبث فقد كانت زوجة الشاب هي الوحيدة بين أهله وجيرانه من تُشجعه وكانت تقضي معه طيلة الليل تشد من أزره وتلهب من حماسه..
وعندما يحل فصل الشتاء كانت تحمل له في يدها مصباح الغاز لتضيء له بينما أسنانها تصطك من البرودة،
وكان زوجها يطلق عليها لقب “المؤمنة” واستمرت معه علىٰ هذا الحال ثلاٰث سنوات.
حين يصل لمنزله يقضي نصف الليل فى حظيرة خلف بيته..
عاڪفا علىٰ مُحاولة صُنع نوع جديد من المُحرڪات.
وفيما كان والده الفلاٰح يعتبر مُحاولاٰت ابنه ضربا من العبث فقد كانت زوجة الشاب هي الوحيدة بين أهله وجيرانه من تُشجعه وكانت تقضي معه طيلة الليل تشد من أزره وتلهب من حماسه..
وعندما يحل فصل الشتاء كانت تحمل له في يدها مصباح الغاز لتضيء له بينما أسنانها تصطك من البرودة،
وكان زوجها يطلق عليها لقب “المؤمنة” واستمرت معه علىٰ هذا الحال ثلاٰث سنوات.