الانتصار الحقيقي:
"أن تعيش مستحضراً الله واليومَ الآخر والجنّة والنار على الدوام، في مجتمع ومحيط انصهر في الحياة المادية واللهث خلف الدنيا وأصبح كل همّه ما يشتري وأين يذهب وبمَ يرفّه عن نفسه آخر الأسبوع! وغفل عن الحقيقة العظمى!"
"أن تعيش مستحضراً الله واليومَ الآخر والجنّة والنار على الدوام، في مجتمع ومحيط انصهر في الحياة المادية واللهث خلف الدنيا وأصبح كل همّه ما يشتري وأين يذهب وبمَ يرفّه عن نفسه آخر الأسبوع! وغفل عن الحقيقة العظمى!"