هَذهِ لَيست أفضَل أيامي ، لَكنني أعيشُها يارَب علىٰ يَقينٍ تامٌ بِكَ ، لأنَّكَ تَراني كَما لا أحدَ يَراني ، أسعىٰ في سَبيلٍ سَعياً حَثيثاً تُبصرهُ يا اللّٰه عَلَني أن أجِدَ في نِهايةِ هذا السَبيل ما يُجبِر خاطِري و يَرحَم تَعبي ، و أن تَمنحَني يا وَهاب عَطفَك و لُطفِكَ و رَحمتِكَ ﹺ 🤍 .