اقتباسات عالية


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


ننتقي لكم جملا وعبارات من أجمل ماجاد بها تراثنا، وما سطره المعاصرون .

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri






‏ "فإياك إياك أن تستطيل زمان البلاء، وتضجر من كثرة الدعاء؛ فإنك مبتلى بالبلاء، متعبد بالصبر والدعاء، ولا تيأس من روح الله؛ وإن طال البلاء".

ابن الجوزي




“اكتب كل يوم. في النهاية سيتدفق خيالك بحرية".

راي برادبري


أهمُّ أسباب التخلُّف في الأُمم هو تخلُّف أعضاء هيئة التدريس، وأهمُّ أسباب التقدُّم في الأُمم هو هؤلاء؛ لأنهم هم قادةُ المعرفة، هم صُنَّاعُ الأجيال، والذي لم يُصْنَعْ لن يَصْنَعَ.

أ.د. محمد أبوموسى


" السمع أبو الملكات اللسانية "

محمد الخضر حسين


"لكل إنسان أسلوب في الكتابة لا يشبه غيره حتى إنك لتؤنس فيه حرارة أنفاسه وتسمع منه جرس صوته. ومتى كنت خبيرا بالأساليب عرفته وإن أخفى اسمه."

د. فيصل المنصور


‏"لا يغرّنّك صحّةُ نفسك، وسلامةُ أمسك، فمدّة العمر قليلة، وصحة النّفس مستحيلة " ..

‏التوحيدي


" لا تستطيع أن تلامس جوهر المعرفة إلا إذا انقطعت لها" .

أ.د. محمد أبو موسى


"القارئ الجيد هو الذي يُزمِّن نفسه بطريقة ناجعة تلائم طفولته وشبابه وكهولته القرائية، فيقدّم هذا ويؤخر ذاك، ويقصي نصاً ويقرب آخر، وفق متطلبات المرحلة، وإكراهات الفهم، وإملاءات العقل، ودفق الروح" .

أ.د. عبدالله البريدي


“إنه من الصعب أن تجد نفسك في عالم لا يُلقي لك بالاً، ويُعامل أفكارك كما لو أنها عبء عليه.

فرانز كافكا


القراءة النقدية للقارئ الذكي رافد أساسي يثري الكاتبَ، ويفرض عليه الإخلاصَ للقراء، ويضيء للكاتب ما هو معتم من تفكيره، ويكشف له الواهنَ من آرائه، ويمدّ الكاتبَ وتفكيرَه بشيء من إكسير الحياة، بعد أن يكرّس حضورَ كتابته وفاعليتها.كلُّ كتاب خارج القراءة والمراجعة والنقد تحذفه ذاكرةُ الكتابة بالتدريج. لا قيمةَ لكتابٍ يكرّر ما هو مكرّر في لغته وأفكاره، ولا ينتج أسئلةً وجدلًا.

عبدالجبار الرفاعي








"إذا انكشف الغطاء للناس يوم القيامة عن ثواب أعمالهم لم يروا عملاً أفضل ثوابًا من الذكـر، فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون : ما كان شىء أيسر علينا من الذكر "

‏ابن القيم


‏" والغيبة رسول الشر بين البشر، بل هي أس الشرور جميعها، قديمها وحديثها؛ لأن المرء إذا اعتقد من طريقها الشر في صديقه أو عشيره وملكته فكرة سوء الظن به أبغضه واجتواه، وحَذِرَه واتقاه، وكان لا بد له من إحدى اثنتين: إما أن يصارحه ببغضه، فتصبح حياته معه حياةً نكدةٌ لا نهاية لهمومها وآلامها؛ أو يماذقه ويداوره، فيصبح رجلًا منافقًا كذابًا، وخير له من هذا وذاك ألا يسمع عن الناس خيرًا ولا شرّاً "


المنفلوطي


مخاض الكتابة ..


"مما أكرمني الله به أنني لم أدعْ شاعرا جاهليا إلا وقرأت شعره "

أ.د. محمد محمد أبو موسى

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.