"لا أحب أن يتمنى أحدٌ وصالي فيجد الحبل مقطوعًا، أو يسير إلي فيُلفي الطريق مسدودًا، أو يرجع إلى داري التي عهدها فيلقى الباب موصدًا، أُحب إبقاء الحبال ممددة، والطرق ممهدة، والأبواب مشرّعة؛ ولا يهمني شيءٌ بقدر ألا أتنكر على من عرفني يومًا؛ فيتركني صديقًا ودودًا ويلقاني عدوًا لدودا".