لأن أحداً لا يأتي في موعده ولأن الانتظار
يشبه الجلوس على صفيح ساخن .. أعاد
عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة إلى الوراء .
هكذا خفف عن نفسه عذاب الانتظار ونسي الأمر.
محمود درويش
يشبه الجلوس على صفيح ساخن .. أعاد
عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة إلى الوراء .
هكذا خفف عن نفسه عذاب الانتظار ونسي الأمر.
محمود درويش