أُعانِي مِني...
أنا الذِي لطالمَا خَذلتُنِي
أحيّا فِي قفصِ خُوفي
مُرتَعبٌ مِن سُمِّ ثُعبَانٍ
يَعيشُ بأَفكَاري دُون بَيّان
وَمُخيّفٌ أَن أفقدُّ التِريَاقَ والرِهَان..
بِقلبي مُستَهان،وأنا بِالأَلمِ وَلهَان.
كَان بِفؤادِي بُرهان...
بأَني سَأَبقىٰ طيّل الزَمان؛ أَهَابُني.