أخـتـم.أم.أتـدبــر.tt
#وأسند_عن_مجاهد
أنه سئل عن رجل قرأ البقرة وآل عمران ورجل قرأ البقرة, قراءتهما واحدة وركوعهما وسجودهما وجلوسهما, أيهما أفضل⁉️
#قال: الذي قرأ البقرة, ثم قرأ: ﴿وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا﴾[الإسراء: 106]([3]).
#فهل_يتغير_هذا_الحكم_في_رمضان_عن_غيره⁉️
👈🏻قال بذلك بعض أهل العلم؛ اغتناماً لشرف الزمان.
#وقال_آخرون:
👈🏻 #بل_رمضان في ذلك كغيره لا يُنقصُ فيه عن ثلاث، إذْ الأصلُ هو تحقيق مراد الله بالتدبر ـ كما سبق ـ ويرجّح هذا عمومات الأدلّة التي لم تستثن زماناً دون زمان، ومن ذلك وصيته صلى الله عليه وسلم لعبدالله بن عمرو «اقرإ القرآن في كل شهر»، قال: إني أطيق أكثر فما زال، حتى قال: «في ثلاث»وفي لفظ: «فاقرأه في كل سبع، ولا تزد على ذلك»
#وهذا_القول_بالعموم
👈🏻اختيار جَمْعٍ من أهل العلم، منهم شيخنا العلامة عبدالعزيز ابن باز ـ رحمه الله ـ، #حيث_قال: "ظاهر السنة أنه لا فرق بين رمضان وغيره، وأنه ينبغي له أن لا #يعجل وأن #يطمئن في قراءته، وأن #يرتل
👈🏻 كما أمر النبي عليه الصلاة والسلام عبدالله بن عمرو فقال: «اقرأه في سبع» هذا آخر ما أمره به وقال: «لا يفقه من قرأه في أقل من ثلاث»
👈🏻ولم يقل إلا في رمضان فحمل بعض السلف هذا على غير رمضان محل نظر، والأقرب -والله أعلم-
#وأسند_عن_مجاهد
أنه سئل عن رجل قرأ البقرة وآل عمران ورجل قرأ البقرة, قراءتهما واحدة وركوعهما وسجودهما وجلوسهما, أيهما أفضل⁉️
#قال: الذي قرأ البقرة, ثم قرأ: ﴿وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا﴾[الإسراء: 106]([3]).
#فهل_يتغير_هذا_الحكم_في_رمضان_عن_غيره⁉️
👈🏻قال بذلك بعض أهل العلم؛ اغتناماً لشرف الزمان.
#وقال_آخرون:
👈🏻 #بل_رمضان في ذلك كغيره لا يُنقصُ فيه عن ثلاث، إذْ الأصلُ هو تحقيق مراد الله بالتدبر ـ كما سبق ـ ويرجّح هذا عمومات الأدلّة التي لم تستثن زماناً دون زمان، ومن ذلك وصيته صلى الله عليه وسلم لعبدالله بن عمرو «اقرإ القرآن في كل شهر»، قال: إني أطيق أكثر فما زال، حتى قال: «في ثلاث»وفي لفظ: «فاقرأه في كل سبع، ولا تزد على ذلك»
#وهذا_القول_بالعموم
👈🏻اختيار جَمْعٍ من أهل العلم، منهم شيخنا العلامة عبدالعزيز ابن باز ـ رحمه الله ـ، #حيث_قال: "ظاهر السنة أنه لا فرق بين رمضان وغيره، وأنه ينبغي له أن لا #يعجل وأن #يطمئن في قراءته، وأن #يرتل
👈🏻 كما أمر النبي عليه الصلاة والسلام عبدالله بن عمرو فقال: «اقرأه في سبع» هذا آخر ما أمره به وقال: «لا يفقه من قرأه في أقل من ثلاث»
👈🏻ولم يقل إلا في رمضان فحمل بعض السلف هذا على غير رمضان محل نظر، والأقرب -والله أعلم-