مرحباً .. كلمتي المُعتاده عند بدأ كتابة اي نص، لا اعلم ماهو السر ولكنها تروق لي
حسناً دعكم من هذا ونأتي إلى المهم ..
عادةً تأتي على البشر لحظات يتذكرون فيها أناس كان لهم يد وتأثير في حياتهم
سواء كان ذلك التأثير سلبي او ايجابي
ولكن تكون هذه اللحظات التي يتذكرونها قليله ومع مرور السنين يبدأون بنساينها تدريجياً،
صحيح تظل بعض الأشياء مخبئه بأماكن في ذاكرتهم ولكنها لا تكون دقيقه
لا توجد بها تلك التفاصيل الدقيقه
أظنكم فهمتم ما أعنيه ..
لفتره كنت أظن ذلك
لفتره عندما كُنتَ تطرأ في بالي كُنت اواسي نفسي بذلك وأقول انه امر طبيعي ومع مرور الأيام والسنين سأبدأ بالنسيان التدريجي مثلي مثل حال سائر البشر
ولكن لا .. كلما مرّت بي الأيام اكتشف ان ذكرياتك تتخلد بذاكرتي اكثر
والكثير الكثير من التفاصيل لا تغيب عن بالي حتى اتفهها وأكثرها سذاجه
من الوقت الذي تعرفت بك فيه
من اول تعليق كان بيننا
من اول رساله وحتى اخر لقاء
كُله أصبح كلموشوم بذاكرتي ولا أستطيع تخطيه
كُنتَ ولازلت وستظل ذكراي التي لا استطيع تحديد هل كانت سيئه حقاً ام انني اراها جيده واقنع من حولي بسوئها
هل حقاً أريد نسيانك أم انني افضل بقاء ذكراك فيّ!!
لا أعلم ماهذا الهُراء الذي اقوم بكتابته الأن ولكنه طرأ ببالي فكتبته
نقطه . إنتهى
"أيضاً هذه النهايه تروق لي :)
حسناً دعكم من هذا ونأتي إلى المهم ..
عادةً تأتي على البشر لحظات يتذكرون فيها أناس كان لهم يد وتأثير في حياتهم
سواء كان ذلك التأثير سلبي او ايجابي
ولكن تكون هذه اللحظات التي يتذكرونها قليله ومع مرور السنين يبدأون بنساينها تدريجياً،
صحيح تظل بعض الأشياء مخبئه بأماكن في ذاكرتهم ولكنها لا تكون دقيقه
لا توجد بها تلك التفاصيل الدقيقه
أظنكم فهمتم ما أعنيه ..
لفتره كنت أظن ذلك
لفتره عندما كُنتَ تطرأ في بالي كُنت اواسي نفسي بذلك وأقول انه امر طبيعي ومع مرور الأيام والسنين سأبدأ بالنسيان التدريجي مثلي مثل حال سائر البشر
ولكن لا .. كلما مرّت بي الأيام اكتشف ان ذكرياتك تتخلد بذاكرتي اكثر
والكثير الكثير من التفاصيل لا تغيب عن بالي حتى اتفهها وأكثرها سذاجه
من الوقت الذي تعرفت بك فيه
من اول تعليق كان بيننا
من اول رساله وحتى اخر لقاء
كُله أصبح كلموشوم بذاكرتي ولا أستطيع تخطيه
كُنتَ ولازلت وستظل ذكراي التي لا استطيع تحديد هل كانت سيئه حقاً ام انني اراها جيده واقنع من حولي بسوئها
هل حقاً أريد نسيانك أم انني افضل بقاء ذكراك فيّ!!
لا أعلم ماهذا الهُراء الذي اقوم بكتابته الأن ولكنه طرأ ببالي فكتبته
نقطه . إنتهى
"أيضاً هذه النهايه تروق لي :)