حِينها..
سيجزَعُ الكُل من الكُل
ثم سَيغلقون الأبواب
ولن تُفتحَ مَرة أخرىٰ
علىٰ أملِ أن الديار باقيةٌ
فتُهمل.
يعودون..
ينتظرون أمام البابِ فرصة
فرصة للرِجوعِ
لٰكن لن تَحدث.
فالجميعُ في الخارجِ،
كان يبحثُ عَمَّا ينقصهُ.
والديارُ فارغةٌ،
مهجورةٌ،
وحيدةٌ لا تقوىٰ علىٰ أي شيء .
لا تقوىٰ حتىٰ أن تفتح الأبواب لأهلِها.
سيجزَعُ الكُل من الكُل
ثم سَيغلقون الأبواب
ولن تُفتحَ مَرة أخرىٰ
علىٰ أملِ أن الديار باقيةٌ
فتُهمل.
يعودون..
ينتظرون أمام البابِ فرصة
فرصة للرِجوعِ
لٰكن لن تَحدث.
فالجميعُ في الخارجِ،
كان يبحثُ عَمَّا ينقصهُ.
والديارُ فارغةٌ،
مهجورةٌ،
وحيدةٌ لا تقوىٰ علىٰ أي شيء .
لا تقوىٰ حتىٰ أن تفتح الأبواب لأهلِها.