ربما لوّحتُ نحو اللهِ
لم أحفل بآداب النداءِ
ولا بصبر الأولياءِ
وبي يقينُ العذر أنّ اللهَ
يدري ماتقول يدُ الغريقْ.
لم أحفل بآداب النداءِ
ولا بصبر الأولياءِ
وبي يقينُ العذر أنّ اللهَ
يدري ماتقول يدُ الغريقْ.