عِنْدمَا تَكُون هَادِئ وتُراقب حُبك وهو يَنْفَلت مِنْك ، كَأنك تُرَاقب إِيمَانك وَهو يَتَلَاشى ، لَحظات شَجَاعة ضعف ذَكاء غَباء هُدوء تَوتر كُل المَشاعر فِي تلك اللَّحظه تُغْزيك ، وتَسْتَغرق وَقْتًا طَويلًا حَتى تَستَوعب أَن هَذا يَحدث الأَن فِعْلًا🖤🔗..