قناة د. خليل الشريف


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan


مقالات - اقتباسات - أدب - خواطر

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish


أحياناً.. الحكمة في التخلي

أخطر المواقف النفسية التي قد تعرض نفسك لها أن تركز على ما يفوتك وما ليس بمقدورك تغييره في الحياة، وأن تتغافل عما بين يديك وما يمكنك الاستفادة منه وتطويره. إن وقت الحياة قصير للدرجة التي يكون من الجنون أن تهدره في محاولة إصلاح الأمور التي يظهر جلياً أنه لا يمكن إصلاحها، أو الحصول على أمور لا يمكن الحصول عليها، لذلك الأشخاص الأكثر نجاحاً في الحياة يتحلون بصفتين مهمتين للغاية:
الأولى: أنهم يعرفون جيداً متى يكون عليهم إعلان الهزيمة والانسحاب بشجاعة دون حالات من الإنكار والرفض والقهر والإحساس بالمظلومية.
الثانية: أنهم يحصلون على أكبر قدر من الإشباع والطاقة من الحياة من خلال تركيزهم على ما يملكون التحكم فيه في حياتهم ويتخلون بأريحية كاملة عن الباقي.
إننا في بعض الأحيان نتجه إلى المسار الخاطئ في الحياة، وهذا يحدث نتيجة دوافع الحياة الكثيرة والمختلفة، وقد لا نعرف أنه المسار الخاطئ حتى نجربه، ولا عيب إذا ما اعترفنا بأسرع وقت حين ندرك هذا الخطأ أن علينا التوقف والاتجاه إلى مسار آخر، لكن أن تظل تهدر وقتاً ثميناً في تغيير أشياء لن تتغير أبداً على ما يبدو، فإن حياتك سوف تولي سريعاً، وتفوت عليك فرصة عيشها. في المقابل افعل كما يقول الكاتب الشهير ريتشارد تمبلر " كرس نفسك شخصياً للأشياء والجوانب التي يمكنك أن تغيرها وسوف تصنع فارقاً، وسوف تصبح الحياة أكثر ثراءً وأكثر إمتاعاً، وكلما ازدادت الحياة ثراءً شعرت - وهو أمر مثير للدهشة - –أنك تملك المزيد من الوقت ".
لقد شدتني قصة وزيرة رائدة في الحكومة البريطانية في عام 2016 م . لقد استقالت من منصبها معلنة أنها ببساطة " ليست كفؤاً للمنصب " لقد ضربت أروع الأمثلة في الشجاعة، ربما لم تكن على كفاية وقدرة في قيادة الوزارة، ولكن من المؤكد أنها تختلف عن كثير من القيادات والرؤساء فيما يتعلق بالصدق والشجاعة ومعرفة الذات، وهي مثال رائع عن حقيقة أنك إذا تخليت عن الأمر بالطريقة المناسبة وفي الوقت المناسب فإنك تظهر بذلك قوة شخصيتك لا ضعفها.
ولذلك أتذكر دائما ذلك الدعاء الشهير الذي يختزل في كلماته البسيطة أغلب معاني هذا المقال " اللهم امنحني السكينة لأتقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها، والشجاعة لتغيير الأشياء التي أستطيع تغييرها، والحكمة لمعرفة الفرق بينهما ".

خليل الشريف



https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1381924452196249&id=100011361233220


إعادة الإنسانية إلى مفهوم القيادة

د خليل الشريف

https://youtu.be/CxjVTzhya5o


الممارسات الخاطئة في الأساليب الإدارية


https://youtu.be/qdL3eM1lFWE






للمهتمين بالقيادة

مقال
القيادة بين الأهداف الذكية والأهداف الطموحة

مدونة د خليل الشريف

https://k-alshareef.com/post.php?id=99






للمهتمين
مقال بعنوان

القيادة في ظل التغيير التكيفي

مدونة خليل الشريف


http://k-alshareef.com/post.php?id=98


شهادات الدورات التدريبية. هل هي ينبغي أن تكون لها أهمية ؟

من الجيد أن نرى الجماهير اليوم من الباحثين والمهتمين بالمعرفة يقضون وقتهم في المشاركة في الدورات التدريبية عن بعد، ويحرصون على الالتحاق بها والاستفادة من وقتهم فيما ينمي معارفهم ومهاراتهم ويزيد من تطويرهم لأنفسهم في المجالات التي يحبونها أو يعملون بها.
وحال هؤلاء الباحثين والراغبين في الاستزادة العلمية من خلال الدورات لا يخرج – في رأيي - عن ثلاثة أحوال:
1- فئة تسعى إلى الحصول على شهادات الدورات التدريبية دون أي اعتبار أو اهتمام بمضمون الدورة وربما لا يتابعون ما فيها أصلاً.
2- فئة ثانية تسعى للتعلم والمعرفة من خلال الدورات وفي الوقت نفسه تسعى أيضاً للحصول على شهادة للدورة التدريبية التي انتظمت فيها لإضافتها للسيرة المهنية.
3- فئة ثالثة لا تهتم إطلاقاً بالشهادة ولا تفكر فيها ولا تعنيها من قريب أو بعيد، هذه الفئة تحرص على تنمية وعيها وزيادة ثقافتها ومتابعة المستجدات في المجالات التي تهمها. وهذه الفئة دقيقة جداً في اختيار مواضيع الدورات التي تود الالتحاق بها، ولا يمكن أن تضيع وقتها في مواضيع تجاوزها الزمن وانتهت صلاحيتها، وهي لا تختار عناوين الدورات بناء على الإعلانات الرنانة أو العناوين البراقة، بل هي تبحث بشكل محدد باعتبار أنها تعرف جيداً ماذا تريد، وهي تراقب المدرب في النصف الساعة الأولى فإذا وجدته يلوك الكلام ويعيد ويزيد أو يتحول فجأة إلى مهرج، غادرت دون تردد لأنها تبحث عن المعرفة وحسب.
وفي رأيي الشخصي أن الحرص على الحصول على شهادات الدورات التدريبية في عصرنا الحاضر – أقولها وأنا أعتذر – هي مجرد فكرة سخيفة وليس لها معنى أو قيمة. قد يقول قائل إن شهادات الدورات التدريبية قد تفيد في بعض نقاط المفاضلة للترقيات والترشيحات أو شيء من هذا القبيل، ولكنني أكاد أن أجزم أن الترقيات والوظائف والمناصب والمهام الجديدة التي يطمح الإنسان أن يتقدم إليها لم تعد شهادات الدورات التدريبية لها أي قيمة حقيقة فيها، ومن النادر جداً أن تجد مسؤول عن مقابلات وظيفية، أو مسؤول عن ترقيات أو لجنة توظيف أو لجنة قبول تراعي أو تهتم للشهادات التدريبية. إذ إن عملية الترشيح في القطاع الخاص وفي جزء كبير من القطاع الحكومي تعتمد على وعي المتقدم من خلال المقابلات الشخصية وتوازنه النفسي والإدراكي وما هو أهم من ذلك وهو إنجازات المتقدم التي حققها في السنوات الماضية، هذا ما يهتمون له أكثر بكثير من الاعتماد على الشهادات ، ربما قبل عقدين من الزمن كان هناك من ينظر لشهادات الدورات التدريبية أما الآن فإن أكثر ما يتم التركيز عليه هو إنجازات المتقدم مثل أوراق العمل المشارك بها في المؤتمرات العلمية – الأبحاث والدراسات – الكتب والمؤلفات – المقالات والمنشورات – المحاضرات والدورات التي يقدمها للمجتمع – الخطط والبرامج التي أعدها أو شارك في تنفيذها – اللجان التي ترأسها أو كان عضواً فيها – الجوائز والفعاليات .. أما مسألة شهادات الدورات التدريبية فهذه حكاية انتهت وعفى عليها الزمن، ينبغي أن ينتهي هذا الابتزاز والابتذال والمساومة في عالم التدريب، فهم يظهرون اليوم بموضة جديدة يشترطون فيها الدورة مجانية ولكن الشهادة بمبلغ مالي ، يعني باختصار بيع شهادات .
يا أحبتي الهدف الجوهري من الدورة التدريبية هو زيادة الوعي ومتابعة المستجدات واكتساب المهارات ، من أجل ماذا ؟ من أجل أن تصبح قادراً ومتمكناً من فعل وإعداد منجزات حقيقية تضيفها لسيرتك المهنية ، كم أتمنى أن ينتهي شيء اسمه شهادات للدورات التدريبية، لأنها في الحقيقة لا تعني شيئاً ولا ينبغي أن تعني شيئاً ، اليوم شهادات الماجستير والدكتوراه لم تعد بذات القوة لأصحابها مالم يكن لهم منجزات تؤكد خبرتهم العلمية والمهنية ، فما بالك بشهادات الدورات التدريبية !؟
عن نفسي كل شهادات الدورات التدريبية تخلصت منها لأني وجدتها زحمة أوراق لا قيمة لها ، المهم ما مدى استفادتك من هذه الدورات ؟ ما مدى حرصك على الدورات المفيدة وذات المضمون الثري والجديد؟ وعندما أحب أن أقدم دورة تدريبية على مستواي الشخصي ( وليس لجهة أو مؤسسة )، فإنني أشترط أن يكون الحضور من غير الراغبين الحصول على شهادات للدورة ، لأنني ببساطة أرغب بمشاركين يأتون من أجل الموضوع أولاً، ومن ثم يعتمد بقائهم معي واستمراريتهم على ما أطرح وأشاركهم به من معلومات ، وليس لأي رغبة متأخرة أخرى كانتظار موعد تسليم الشهادات .

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1324743831247645&id=100011361233220


كنز القناعة

يمكن للطمع أن يبعدك عن أجمل متع الحياة ، وصدق المثل الذي يقول ( القناعة كنز لا يفنى ) فالقناعة مرتبطة فعلياً بمفهوم الكنز ، الكنز هو دلالة عن ثروة مالية هائلة مكنوزة ومحفوظة ليس من السهل الحصول عليها . نحن نعلم أن الكنوز دائماً ما تكون مخفية في أماكن يصعب الوصول إليها، ومحصنة بوسائل ذكية تستدعي حصافة وذكاء من يكتشفها . كذلك هي القناعة إنها مخفية وليست صفة ظاهرة ومنتشرة ، بل إن زماننا هذا يقل أن تجد فيه القانع . حتى وإن كان من الأثرياء . حيث تتبدى المادية اليوم بوجهها الشرس لتضع الطمع على صدارة المشهد الاجتماعي . على سبيل المثال هل يمكن أن يبيع الإنسان الحب مقابل المال ؟ هذا وارد جدا . فكما قلنا هناك أناس مكتفين مادياً تماماً ، ولكن يضحون بأجمل فرص العمر الجميلة وتجارب الحياة الممتعة مقابل أن يكسبوا المزيد من المال . ففي حين يكون الإنسان بحاجة إلى الاستقرار الروحي أو الاستمتاع بالقرب من الأسرة أو الزواج ممن يحب أو قضاء الوقت فيما يحب من هوايات ، تجده يضحي بما هو في حاجة إليه فعليا ، ويسعى لما هو مكتفي منه أصلاً ، وهو الحصول على المزيد من المال . لقد رأينا – على سبيل المثال – الفنانات ذوي الشهرة العالية يتزوجن من رجال الأعمال الأغنياء . إنهن يتزوجن من رجال يفوقونهم سناً بدرجة كبيرة . إنهن يقدمن فكرة المزيد من المال على الاستماع بزواج يملأه الحب . وبالرغم من امتلاكهن المال والشهرة وما لديهن من الإمكانات المادية الكافية . وبالرغم أن ما ينقصهم فعليا ليس المال وإنما الزواج المفعم بالثقة والحب .. مع ذلك يجعلهم الطمع يتجهون إلى المال ، إلى قفص التعاسة دون شعور أو إرادة .. فالطمع كفيل بأن يعطل قدرات العقل والوعي ويجعلها مشلولة تماما عن تحديد الأولويات في الحياة ..
لذلك كانت القناعة كنز لا يفنى.. فالقناعة تجعلك أكثر فهما لحياتك ، وأكثر قدرة على اختيار ما ينفعك ، ثم أكثر استمتاعا بما تملك ، فأنت إذا كنت قنوعا لن تعيش في صراع البحث عن المكاسب حتى تنزلق بك الأيام ويأخذك العمر ويلقي بك في ردهة الشيخوخة والهرم تعيساً لم تعش أيا من التجارب الإنسانية الممتعة ..
القناعة ستجعلك مستمتعاً باللحظة ، محباً لحياتك ، متوائم مع نمط معيشتك ، بعيداً عن الخوف ، بعيداً عن الحسد ، بعيداً عن أي شيء يمكن أن يعكر مزاجك الصافي .. ولذلك كانت القناعة الكنز الذي لا يفنى ، ومفتاح هذا الكنز أن تردد بقلبك ولسانك ( الحمدلله رب العالمين )


https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1323505828038112&id=100011361233220


إن الداخل هو بداية الطريق للتغيير، وكم هي كثيرة تلك الأحداث التي نواجهها في حياتنا ولا ندرك أن منبعها ينشأ من الداخل. الشعور الداخلي تجاه الحياة والآخرين هو ما سوف نأخذه عندما نمارس حياتنا. يقول د. واين داير في كتابه الشهير (قوة العزيمة) " سوف تشرع في رؤية ماتتمناه للآخرين. إن كنت تنشد السلام للغير فسوف تحصل على هذا السلام. إن كنت ترغب في أن يغمر الآخرين الحب، فسوف يغمرك هذا الحب أنت أيضا. وإن لم تر إلا الجمال والشرف والنبل في الآخرين فسوف تحصل على كل هذه النعم. إنك لن تمنح إلا ماتحمله في قلبك. ولن تجذب إلا ماتمنحه للآخرين".
إن العلاقات الروحانية سوف تسهل على الجميع التواصل في مستويات عالية من الطاقة الإيجابية. عندما تدرك خصوصية الآخرين سوف تعاملهم على أنهم تعبير روحاني ولن تنتظر منهم أي شيء أو تطالبهم بعمل شيء ولكن الأمر الجميل في هذا الصدد هو أنهم سوف يصبحون قوة مبدعة تعبر عن كل رغباتك. فلاتطلب منهم شيئا أو تتطلع لأن يقوموا لك بشيء وسوف يتحولون جميعا إلى الطيبة والمبادرة لجعل حياتك أكثر سعادة. اطلب منهم وكن مصرا على أن يعملوا على ارضائك وأصدر عليهم أحكاما بأنهم أقل منك شأنا وانظر إليهم على أنهم خدم وسوف تحصل منهم على نفس الشيء.. يجب أن تدرك جيدا وبمنتهى الدقة ماتريده بحق من الآخرين. كما يجب أن تعرف ما إذا كانت هناك علاقات روحانية أو غير روحانية تربطك بكل شخص تعرفه.


غريب أمر هذه الحياة أحيانا تمر بنا أيام لو لمسنا فيها التراب تحول ذهبا، وتأتي أيام لو لمسنا فيها أي جميل تحول إلى خراب..


مقال

نفسيا، كيف نتجاوز أزمة كورونا المستجد؟

http://k-alshareef.com/post.php?id=97


يقتضي الاهتمام بالروح ، إزاحة الأنا المزيفة ، وما أدق وصف ( رامانا ماهاريشي ) حين قال " إن التعاسة برمتها ناتجة عن الأنا ، معها تأتي كل المتاعب ، إذا رفضت الأنا ، وأحرقتها من خلال تجاهلها فستصبح حراً " . لقد بدأنا رحلتنا في الجسد بكوننا ( لا أحد ) ، والمطلوب الآن الشعور بالرضا تجاه هذه الحالة ، بل إلى حد عدم الرغبة في مفارقتها . لكن في عصرنا منذ التنشئة تبنى كل شيء حولنا منهج ( التدريب على أن تكون شخصاً ما ).

تلح الأنا المزيفة كما يشير ( د. واين داير ) على عكس اتجاهنا من اللاشيء إلى شيء ما ! من كونك ( لا أحد ) إلى كونك (شخص ما ) ومثل هذا كفيل بجعلنا نضع الارتباط مع الله على الهامش ! ونبدأ في معاناتنا الطويلة لنثبت لكل من يواجهنا في الحياة بأننا " شخص ما " .. ويالها من حسرة ناتجة عن التزييف . في الحقيقة يمكن أن نختم بأن تفكيرنا متى ما تحرر من الأنا المزيفة كتب له العيش في عالم الروح ، حيث لا يجب عليك أن تقول للآخرين أنا حاصل على شهادة علمية كبيرة ، أو أعمل في منصب رفيع أو أملك الملايين ، وتنظر للحياة على أنها متعة بعيدة تماما عن التعقيد . بعيدا ً عن الذكاء الانتهازي ، والتمتع بالبحث في ما يحير .. في روحك .. كما يقول ( جلال الدين الرومي ) : "قم ببيع ذكائك ، واشتر الحيرة ! "

جزء من مقالي ( العودة من جديد نحو البعد الروحي)


جرب أن تجعل لنفسك في اليوم فترة قصيرة من الوقت تجلس ولا تقوم فيها بأي شيء، ولا تفكر فيها عن أي شيء. فقط مارس الاسترخاء والسكون وإيقاف العقل والاستمتاع بتجربة أنك تحيا وحسب.

أراهن، قليل من يستطيع فعل ذلك، حتى لو لخمس دقائق. إن الكثير منا مختطف من قبل أفكاره ومخاوفه وقلقه وأحزانه.. والخروج من مثل هذه المتاهة يحتاج إلى وعي وجهد


عندي إيمان كامل بأن جيل الآباء والأجداد السابقين كان أكثر تمكنا وخبرة في التربية وفي خلق أجواء من التواصل الأسرى بين أفراد العائلة أكثر مما يملك جيلنا الحالي.. بالرغم من دخول متغير التعليم وزيادة الوعي الثقافي للمجتمع في مجال علوم التربية. مع ذلك لم نمتلك نفس مهاراتهم وعاداتهم الأسرية الأصيلة في حياتنا..


غالبا.. فيما تقوم بالحكم على شخص آخر، أنت لاتقوم بتعريفه. بل بتعريف نفسك، إن أي شيء مما تصرح به عن شخص آخر ليس بالضرورة أن يكون فيه، ولكن على الأحرى أنه فيك أنت. إنك بهذا الأسلوب لا تتحدث عن الشخص الآخر بقدر ما تتحدث مع نفسك !


في حياة كل إنسان ، تأتي تلك اللحظة الاستثنائية حيث يتم التربيت على كتفه، ومنحه الفرصة للقيام بشيء مميز للغاية ..
ويالها من مأساة إذا وجدته تلك اللحظة غير مستعد ، أو غير مؤهل للعمل الذي من شأنه أن يكون أروع لحظات حياته

وينستون تشرشل

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

401

obunachilar
Kanal statistikasi