"باللهِ قَاسِيَةَ الفُؤَادِ أمَا كَفَى ؟
وإلى مَتَى هذا الصُّدُودِ أجِيبي
مَا آن قَلْبُكِ أنْ يَرِقّ لِحَالَتِي
تَعِبَ الفُؤَادُ وَما سواكِ طَبِيبي".
وإلى مَتَى هذا الصُّدُودِ أجِيبي
مَا آن قَلْبُكِ أنْ يَرِقّ لِحَالَتِي
تَعِبَ الفُؤَادُ وَما سواكِ طَبِيبي".