حفريات المعرفة


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan



Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


• طبيعة الأسرة


لا تقاوم الأسرة الكبيرة الميول الإستقلالية بل هي تقاوم الفردية ضمنها ليس هناك قطاع خاص في الأسرة العشيرة كل شيء عام ومشاع الإنسان نفسه ملكية عامة ضمن هذهِ المؤسسة كل ميل إلى الفردية إلى الذاتية والعالم الحميم يفسر كتهديد لتماسك الأسرة وكخروج عن سطوتها فهي تبسط نفوذها على الاجساد والعقول والعواطف وهي تتحكم بالعلاقات وفي ذلك كلة إستلاب للشخصية وصد أصالتها وتشتط الأسرة العشيرة في فرض العمومية والمشاع في كل كبيرة وصغيرة لا شي يجب أن يفلت منها ، أو يمارس بمعزل عنها تلك هي مأساة العلاقة التملكية كعلاقة إستلابية وهي تضم في أحشائها نواة نقضيها الّذي لابد أن يبرز يوماً ، من خلال ما تتضمنه من إحباطات لتوكيد الذات وتراكم للعدوانية المقموعة وتوق إلى الحرية المستلبة


مصطفى حجازي




صباح الكتب

قال أحدهم إن الوطنية هي آخر ملجأ للأوغاد : من ليس له مبادئ أخلاقية يغلف نفسه عادة براية .

إمبرتو إيكو من روايته،، مقبرة براغ،،


‏ ‏ من عادة عامة الشعب ترديد المثل الشائع الخاطئ الذي يظنه الناس طيبا ، يمكنه اقتراف أسوأ الشرور دون أن يصدق افعاله احد " .هذا المثل يقدم مادة وفيرة للحديث عن رجال الدين الذين يمضون بمسوح طويلة سابغة ، ووجوه يتصنعون شحوبها ، ويتكلمون باصوات وديعة متذللة عندما يريدون طلب شيء ، وبأصوات عالية وفظة عندما يريدون تأنيب الآخرين على ما هم انفسهم فيه من نقائض وعيوب ، مؤكدين لهم انهم حين ياخذون ، وحين يدفع لهم الآخرون فانهم يوفرون لهم النجاة والخلاص . وهم لا يتصرفون فوق ذلك على أنهم بشر ، يتوجب عليهم العمل لكسب الفردوس مثلنا ، وانما باعتبارهم سادة الفردوس ومالكيه ، يقدمون لكل من يموت ، وفق كمية الاموال التي يخلفها لهم ، مكانا على هذا القدر من الجودة او ذلك من الفردوس .


« ما تزال أوروبا راغبةً في التشبّث بـ”الديمقراطية“، ولا تريد أن ترى أن هذا من شأنه أن يكون موتها التاريخي؛ ذلك أنّ الديمقراطية، وكما رأى نيتشه بجلاء، ليست سوى ضرب من ضروب العدمية، أي بما معناه، إفراغ القيم العليا من محتواها بطريقةٍ تجعلها مجرّد قيم، وليست قوىً واهبة لصور متكاملة من الحياة. لذلك فإنّ مقولة «لقد مات الله» ليست عقيدةً إلحادية، بل هي صياغة التجربة الأساسية لحدث من التاريخ الغربي. »

مارتن هايدِغر.


ربما كان مجيء عصر الجماهير يمثل أحدى آخر مراحل حضارة الغرب. ربما كان يمثل العودة إلى فترات الفوضى المضطربة التي تسبق عادة ولادة المجتمعات الجديدة.
كان تدمير الحضارات العتيقة قد مثل حتى هذه اللحظة الدور الأكبر الذي تلعبه الجماهير. والتأريخ يعلمنا أنه عندما تفقد القوى الأخلاقية التي تشكل هيكل المجتمع زمام المبادرة من يدها، فإن الإنحلال النهائي يتم عادة على يد الكثرة اللاواعية والعنيفة التي تدعى، عن حق، بالبرابرة. وقد كانت الحضارات قد بنيت ووجهت حتى الآن من قبل أرستقراطية مثقفة قليلة العدد، ولم تبنَ أبداً من قبل الجماهير. فهذه الأخيرة لا تستخدم قوتها إلا في الهدم والتدمير. كما أن هيمنتها تمثل دائماً مرحلة من مراحل الفوضى.

غوستاف لوبون


• طغيان السلطة


السلطة تارة تستعمل الوهم او الايديولوجية وتارة تستعمل العنف فهي تنفي كل مايعاديها ويعارضها ..فهي التي تحدد السلوك سواء كان سوي او مرضياً !! بل اصبحت لاتراقب الاشكال الثقافية فحسب بل تراقب التعابير الجسدية


ميشيل فوكو


إنّ الطابع الديماغوجي ونيّة التأثير على الجماهير أمر مشترك بين جميع الأحزاب السياسية، وتبعاً للنية المذكورة تجد نفسها جميعها مجبرة على تحويل مبادئها إلى لوحات من حماقات كبرى، وترسمها كما هي على الحيطان. إنّه أمر لا يمكن تغييره، بل لا يستحقّ حتى مجرّد تحريك إصبع ضدّه. وفي هذا الصدد تصحّ مقولة فولتير: «عندما يشرع الرعاع في التفكير يتلف كلّ شيء».


فريدريش فيلهيلم نيتشه


غالبية جماهير العالم الثالث تخاف التجربة . حين يأتي من يحاول تحريكها او يعمل لاصلاحها فإن الشك والخوف من الأذى متأصل في نفوسهم لذا دائماً ما يكون موقفهم منعزلاً ويتهرب من المشاركة بكل ماهو عام ، ويتخذ موقف المشاهد . هذا النوع من الخوف نابعاً نتيجة علاقاتها المؤلمة مع المتسلط لذلك تأصلت روح الهزيمة إزاء قوى لا غالبَ لها.


‏ كلما زادت البهجة عمقاً، كانت الكآبة أعمق

،، ناتسومي سوسيكي،،


نحتاج لمثل هذا التفكير هي دعوة للتأمل
وإن كانت حالة جزئية مستعارة
لست أحدهم....
يرى غوستاف لوبون أن الجمهور يقودة اللا وعي
فهو عبد للتحريضات التي يتلقاها،
وأن عملية التحريض التي يخضع لها عبارة عن انحلال الأفراد في الجمهور والذوبان فيه.
الانسياق وراء العقل الجمعي والرأي العام آفة لازمة البشرية منذ عهد سقراط -المحاكمة نموذجا - إلى يومنا هذا .
حتى فكرة الله في الأديان سواء التوحيدية منها أو التاريخية جمهورية أكثر منها ذاتية فردية،
لذلك نرى التدخل الأسطوري المتراكم من الثقافات الشعبية والذي بقي يمثل ذاكرة جمعية في الفكرة التوحيدية مثال ذلك التجسيم والتمثيل والحلول.
الاغتراب عن الذات كما يفهمها هيجل وماركس بالتبعية للآخر سواء كان هذا الآخر صورة مشخصة أو لم تكن،
حين تكون حياتنا تحت تأثير الرأي العام والانفعالات الاجتماعية نعيش حياة مستعارة بشكل مضاعف،
وذلك أننا إذا كنا نقلد شخصا معينا هو الذي يقرر نيابة عنا فيمكن على الأقل أن نشير إليه على وجه التحديد.
أما بالتبعية للعقل الجمعي فإلى من نشير سوى الجماعة وكل واحد من الجماعة يتبع الباقين اي انه يتبع جماعة ليس هو واحدا منهم.
ها هنا لايعلم من يتبع من!
والحقيقة أن الجميع يتبعون  (لا أحد ) .
سيادة الآخر /الجماعة بدون ممارسة فعل الوعي بتعبير هايدغر انسلاخ عن الحياة الأصيلة بإعتبار الإنسان موجود مفكر وحكيم نفسه وبما انه مستخلف من قبل الله في الأرض يتوجب عليه وفق القابليات المودعة فيه تأصيل ذاتيته بالوعي والادراك .
لا مجرد  (لا أحد )، أو لست واحدا منهم. ثمة بحث في كتاب (الوجود والعدم ) لمارتن هايدغر ، يقول هايدغر : اننا نعيش حياتنا في نسيج اجتماعي يمكن وصفه بثلاث سمات و التي تكاد أن تكون الحاضن للذاكرة الجمعية للافراد وذوبانهم في إللا أحد .
السمة الاولى تتمثل بالعبثية والفوضوية واللاهدفية .ان القسم الاكبر من الجهد الذي نقوم به في الحياة هو تجميع ما نكتسبه من الاخرين ونقله الى غيرهم ،بدون أن ندرك ماذا أكتسبنا وماذا نقلنا لغيرنا وفي الحقيقة نحن نستلم ألفاظا ونحولها للآخرين دون أن نمارس فعل الوعي.
والسمة الثانية التي يذكرها هايدغر هي المرور العابر على المعلومات ،المهم عندنا أن نقرأ أكبر عدد ممكن من الكتب لكي نتشدق بها أمام الآخرين ويفهموا أن ما من كتاب إلا وقد اطلعنا عليه. وهذا يكشف أن الواحد منا لايريد أن يلبث طويلا في موطن معين ويتعمق فيه. 
السمة الثالثة هي الحيرة والدوار، حين لا يكون هناك فهم ولا استقرار على معلومة ،لن نكون قادرين على معرفة ماذا يدور في العالم المحيط بنا. يظهر من مجموع ما يقوله هايدغر  (أن الناس عبارة عن أوعية تصب فيها أشياء من قبل الآخرين، دون أن يكون لهم شي من انفسهم)
وللاجابة عن سؤال من هم الآخرون ؟ لا أحد .
يعتبر هايدغر ان الحياة بهذا الشكل ليست أصيلة بل مستعارة من الاخرين،
لأن الحياة الأصيلة هي تلك التي تكون فيها أعمالنا جميعا على أساس فهمنا الخاص للأشياء.
اللاوعي من يقودنا لموت لابد منه ،
موت اجتماعي بطيء.
من خلال ما تقدم يبرز سؤال من ينقذ من؟
وعلى من تقع المسؤولية، في حين أن الناس لايريدون تحمل مسؤولية انقاذهم،
مادام هناك من يفكر نيابة عنهم وال (هناك) عبارة عن بالونات مملوءه بال (هنا). وبين ثنائية الهنا والهناك يكون إللا أحد من يحرك الجمهور.


صباح الكتب

إن العالم الجديد لا يُصنع ببساطة بمحاولة نسيان القديم، العالم الجديد يُصنع بروحٍ جديدة، بقيمٍ جديدة .

هنري ميللر من روايته،، كابوس مكيّف الهواء،،


use telegram apk dan repost
أرى أن أفضل بديل تملكه الولايات المتحدة على حرب أهلية دموية ثانية، هو الفصل بين الأعراق ، وهذا الاستنتاج يستند ببساطة على أن البيض والسود كمجموعات لديهم اختلافات لا يمكن التوفيق بينها تجعل من المستحيل عليهم أن يكونوا مجتمعا صحيا بينهم عندما يضطرون للعيش في نفس النظام.

هذه المشاكل ليست قائمة على التاريخ وإنما الطبيعة. حتى من دون العبودية والجرائم - حتى لو كان يمكن القضاء على الماضي بشكل كامل ، ونعطي انطلاقة جديدة يمكن فيها أن يبدأ السود والبيض من جديد في جزيرة ما، ستؤدي هذه الاختلافات إلى احتكاكات جديدة واستياء جديد.

هذا لأن المركزية العرقية متأصلة في الطبيعة البشرية، ولها غايات تخدمها ولا يمكن تجاوزها ببساطة عن طريق القوانين والمثل العليا.

بالنظر إلى هذه الاختلافات ، يجب ألا يكون من المستغرب أن تتسمم العلاقات بين البيض والسود بمشاحنات لا نهاية لها ، وانعدام الثقة ، وازدراء ، واستياء يشتعل منذ فترة طويلة.

والتبادلية reciprocity هي مبدأ أساسي في السلوك الأخلاقي ، ولا تستطيع الشعوب غير المتكافئة والمختلفة ممارسة هذه التبادلية.

وهذا هو الاستنتاج الذي سيصل له أي عاقل لديه دراية بطرق عمل المجموعات البشرية.


• الديمقراطية

مقدمة صغيرة في نقد الديمقراطية لطالما أردتُ التعبير عنها وفي هذا الكتاب وجدتُ تعبيراً مناسب .




وإذا أخذنا عبارة الديمقراطية بكل معناها الدقيق نجد ان الديمقراطية الحقيقية لم توجد ولن توجد أبدا، فمما يخالف النظام الطبيعي ان يحكم العدد الأكبر وان يكون العدد الأصغر هو المحكوم، ولايمكن أن نتصور بقاء الشعب مجتمعا على الدوام في الشؤون العامة ..



جان جاك روسو || العقد الأجتماعي


لمحب الشعر : هذهِ المجموعة جميلة جداً ومن أقرب أعمال بسَّام لقلبي .

لأروي كمن يخاف أن يُرى .




المشكلة بإنَّ هذهِ التصاميم كانت تُسمى بحقبة العصور المظلمة !

والفن المعماري الآن يُعتبر من اوجه الحداثة إنَّ صح القول فهي حداثة سائلة كما وصفها سيجموند باومان !

حداثة جعلت من طوكيو كبرلين لا يعولُ عليها ، فكل بلد لهُ نمط وتأريخ معماري ممتد إلى الآف السنين .. إلاّ أن الحداثة
مسخت هذا التأريخ بعمران وظيفي لا يحمل شيء من جمال وتأريخ المنطقة


{ فن اللا هوية }



20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

290

obunachilar
Kanal statistikasi