‍ 🔻نحن لا ننتبه أحيانا ولا نراعي أمورا مهمة في توسلاتنا ولهذا لا تعطي نتيجة في كثير من الأوقات.

نحتاج أن نعرف كيف نتوسل وماذا نطلب وممن نطلب.

ونحن إذا لاحظنا جيدا نجد أن حادثة كربلاء طرحت فيها المسائل المعنوية والسلوكية في نهاية الدقة واللطف.

ولهذا فلو كان توسلي بحضرة سيد الشهداء لأجل الأمور المعنوية العظيمة،فإن التوسل يعطي نتيجة بشكل أسرع.

إذن فما أجمل أن أذهب في أموري المعنوية لمركز العنايات المعنوية، أبو عبد الله الحسين-عليه السلام-،واذا كان التوجه في التوسل دقيقا وصحيحا فسوف تكون له بركات ليس لها مثيل في العالم.
‌
🔺قناة سماحة الشيخ‌ جعفر الناصري على شبكة التيليغرام:
@nasery_arabic

http://tlgrm.me/nasery_arabic