ذات يوم بلا سابق انذار،
وجدت اني أنتمي إليكَ،
وأحمل بداخلي مشاعر عميقة،أعمق من تلك البحار، وانقى من السماء،
تتجول بذهني كفكرة عالقة ،
منذ ذالك اليوم
و انتَ لا تفارق بالي، ولا تفارق تفكيري، يحنُ قلبي لك،وتشتاق مسامعي لصوتكَ
ماذا تفعل الان؟ هل ترغب بأعادة تلك الايام؟
هل لي بليلة واحدة؟ أفرغ كل ذلك الاشتياق أمام عيناكَ؟
عيناكَ هي من دفعتني للكتابة،
لا أمانع أن أسرفت بالكتابة عنكَ،لأيام، او لسنوات، أو ربما طيلة عمري،
أُحب شعور الحُب معك، وتلك اللحظات السعيدة
أينما تذهب، لاتلتفت عيناي إلا لكَ،
أغرق في التأمل بكَ وأكتب ، وهذا أفضل ما أقوم به،
ارغب بملئ كل نصوصي بكَ، ف أنت نصوصي.