-ايها الشبح -
عِندما كُنت في العاشرةَ مِن عُمري اخافُ الجِلوسَ وحدي في الظَلام كُنت أرى شيئاً يَتحرك بَين الحين والآخر مِن النافذه لم أُعطي الأمر أهميه كَبيره إلا في يوم ، عِندما أغلقتُ الأنوار أحسَستُ بِ أنفاسٌ حاره في رقَبتي شَعرت بِ ذعر ! وتَحركت قليلاً احسَست بأن قدمي مُجمده والخوف يلتهُمني وأخذت أخرج من الغرفه مُسرعه و عِندما الِتفتُ ورائي رأيتُه يُحدق بي ! .
_رُقــيه_